ليالي العيد .أناره في ألشوارع الكبرى. وكسوف في الحارات ..!
عيدا وبأي حال جئت يا عيد .. العيد هو الفرح للمسلمين
وهو البهجة لكل الناس .. لصغار له معنى كبير ..!
وللكبار له معاني عديدة قد نقضي الوقت في صباحه بعد العودة من صلاة .العيد.
نحيي العادة المكتسبة من إفطار جماعي في الحارة وقد لا يحصل أي مكروه للأطفال من اللعاب النارية وينتهي مشهد الإفطار الصباحي .. أما بدعابة يضحك منها الجميع
كبارهم وصغارهم وهذه الظاهرة اختفت في حارات كثيرة من المدينة وبعض القرا..؟
لكن الآن ماذا نقرر فعله
بعد أن تقضي مشاوير عديدة للمعايدة الأهل والأصدقاء أين نذهب
في العيد وما الذي يملي الفراغ في أيام وليالي العيد..!
أن بهجت العيد مختلفة المشاعر لدا كل فردا فينا ماذا نقول
ماذا لمن يستطيع عمل شي لبهجة الناس وإسعادهم في العيد لقد اعتدنا على مصابيح الشوارع
هل هناك شي غير الشوارع تحتضن الشباب هل هناك شي جديد للأطفال خلاف الألعاب النارية
والملاهي أن وجدت بهاء وسائل السلامة
.للعيد. أنا عن نفسي أتمنى من المسئولين في صامطة من المحافظ والبلدية ونادينا
القديرنادي حطين بعمل برامج مسائية تحتضن مختلف الأعمار
حتى لو يكلف الأمر عمل تذاكر لدخول . في أي فعاليات .
هذا قد يقلل من بعض الكوارث والمشاكل التي تحصل في أيام وليالي العيد
التي صرنا نعيشها كأنها أجازة على ألفاظي .ألفائدة منها . نتذاكر فيها
ما حصل من حوادث ووقوعات منوعه .(خجل وحسرهـ وأحزان)
وما تفرح بالثوب الجديد ويا ساتر يالطيف
أصبح الفرح بالعيد قليل على رغم التطور في كل الثقافات
أخواني كل عام وانتم بخير وينعاد عليكم العيد قبل الزحمة
كلكم لكم أرائكم وقناعاتكم هل سبق وان فكرنا أين نذهب في العيد
خلاف زيارة الأرحام وبعض من أنوع العلاقات
ماذا تقترحون على البلد فعله في ايام وليالي العيد