التهريب في المنطقه على أشده وأول من يكتوي بنار هذا التهريب هم ابناء المنطقه الحبوب تملأ جيوب كثير من الشباب والحصول عليها في غاية السهوله هذا ما بلغتي لا أقف على أرقام أو احصائيات ولكن لا دخان من غير نار ولا اقول ان القات هو الملاذ الآمن فكلاهما في الضياع سواء
والسؤال الى اي مدى انتشرت الحبوب المخدره فى اوساط أبناء القرى ؟وهل سيأتي اليوم الذي يصبح فيه القات كيفا لكبار السن وحدهم؟
كنت أظن ان ابناء القرى بمعزل عن هذه الافات واذا بي اسمع ان منهم من يفتخر بتعاطيها ذات يوم كتبت
عن براءة تلك القرى حتى من بيع القات فثار احد الاخوه على ووصمني بالجهل وأنني غائب عن الحقيقه
أعتذر للاخ الكربم وأوافقه الرأي

اما الحشيش فقد أشبعه الاخوه الاعضاء كتابة ولكن هل يعقل ان يتعاطى الحشيش اطفالا أترابهم من الاسوياء لايفرقون بين قطعة الشوكلاته والحشيش
هل يعقل ان يلم أولئك الصغار الريالات ليشتروا بها قطعة حشيش ؟

أتمنى ان يكون كل ما سمعته ضربا من الخيال او المبالغه المقيته