لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: طبيبة سعودية ترفض عرضاً مغريا بإقامة مركز طبي باسمها

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية عماد
    تاريخ التسجيل
    07 2003
    المشاركات
    1,907

    طبيبة سعودية ترفض عرضاً مغريا بإقامة مركز طبي باسمها

    رفضت طبيبة سعودية تعمل في مستشفى إيطالي عروضاً مغرية من جهات عربية وأوروبية وأمريكية ويهودية، أبرزها عرض من جامعة هارفارد للتعاون معها.

    وذكرت صحيفة "عكاظ" -في عددها الصادر السبت 25-10-2008- أن العروض تتضمن إقامة مركز طبي خاص باكتشافها الذي أنقذ ملايين من مرضى السكر من البتر بسبب الغرغرينا، وكذا علاج مشاكل التضخم الأورمي وحماية الأمعاء من الاستئصال.

    وتضمنت العروض الإقامة الدائمة ومنحها جنسية البلد الذي تعمل فيه، إضافة إلى تأمين شامل لها ولعائلتها مدى الحياة، وكذا منحها راتباً يعادل ثلاثة أضعاف راتبها الحالي.

    وذكرت الطبيبة نورة أحمد رشاد التي أجرت (5000) عملية جراحية ناجحة في مستشفيات عربية، إضافة إلى مستشفى (سان ناتوا) في إيطاليا، والذي تعمل فيه حالياً، إن النظام العلاجي السابق كان يحتاج إلى أطباء متخصصين في عشرة تخصصات فيما تحتاج العملية الآن -بعد أن اعتمد اكتشافها وحقق نجاحات باهرة- إلى طبيب واحد فقط متخصص في الأوعية الدموية.

    وأكدت الطبيبة نورة أنها فخورة لشعورها بأنها تقدم شيئاً مفيداً للبشرية؛ ليكون نموذجاً مشرفاً للسعودية التي حققت الصدارة في عمليات فصل التوائم، وجراحة القلب المفتوح/ وزرع الكلى.

    وترى الطبيبة السعودية التي حققت نجاحات وشهرة عالمية أن السعودية هي الأحق بخبراتها التي ستنقلها للأجيال القادمة من خلال المركز الذي سيكون تعليمياً بحثياً في مجال الأوعية الدموية.منقول

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أسامة مصلح
    شخصية مهمة
    تاريخ التسجيل
    05 2007
    الدولة
    المنطقة الشرقية
    العمر
    39
    المشاركات
    3,040

    مشاركة: طبيبة سعودية ترفض عرضاً مغريا بإقامة مركز طبي باسمها



    نموذج مشرف وأكثر من رائع !!


    للمرأة العربية والسعودية خصوصا ..

    أتمنى لها التوفيق في مراحلها العلمية
    القادمة ,, وأتمنى من البلد الإستفادة منها

    شكرا لك عماد ..

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3

    رد: طبيبة سعودية ترفض عرضاً مغريا بإقامة مركز طبي باسمها

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماد مشاهدة المشاركة
    رفضت طبيبة سعودية تعمل في مستشفى إيطالي عروضاً مغرية من جهات عربية وأوروبية وأمريكية ويهودية، أبرزها عرض من جامعة هارفارد للتعاون معها.

    وذكرت صحيفة "عكاظ" -في عددها الصادر السبت 25-10-2008- أن العروض تتضمن إقامة مركز طبي خاص باكتشافها الذي أنقذ ملايين من مرضى السكر من البتر بسبب الغرغرينا، وكذا علاج مشاكل التضخم الأورمي وحماية الأمعاء من الاستئصال.

    وتضمنت العروض الإقامة الدائمة ومنحها جنسية البلد الذي تعمل فيه، إضافة إلى تأمين شامل لها ولعائلتها مدى الحياة، وكذا منحها راتباً يعادل ثلاثة أضعاف راتبها الحالي.

    وذكرت الطبيبة نورة أحمد رشاد التي أجرت (5000) عملية جراحية ناجحة في مستشفيات عربية، إضافة إلى مستشفى (سان ناتوا) في إيطاليا، والذي تعمل فيه حالياً، إن النظام العلاجي السابق كان يحتاج إلى أطباء متخصصين في عشرة تخصصات فيما تحتاج العملية الآن -بعد أن اعتمد اكتشافها وحقق نجاحات باهرة- إلى طبيب واحد فقط متخصص في الأوعية الدموية.

    وأكدت الطبيبة نورة أنها فخورة لشعورها بأنها تقدم شيئاً مفيداً للبشرية؛ ليكون نموذجاً مشرفاً للسعودية التي حققت الصدارة في عمليات فصل التوائم، وجراحة القلب المفتوح/ وزرع الكلى.

    وترى الطبيبة السعودية التي حققت نجاحات وشهرة عالمية أن السعودية هي الأحق بخبراتها التي ستنقلها للأجيال القادمة من خلال المركز الذي سيكون تعليمياً بحثياً في مجال الأوعية الدموية.منقول

    نعم هذا شيء مشرف كون هذه الطبيبة تحمل الجنسيه

    السعودية

    ولكن لماذا رفضت التعاون مع باقي الجهات الطبية

    دون تحديد جهة بعينها

    فمن وجهة نظري لا أرى مبرر لهذا الرفض

    فالعلاج وإكتشاف طرق علاج الأمراض المفروض أن لا

    يكون حكراً على أحد عربياً

    كان أو أجنبياً وليت المصدر اوضح بالتفصيل أسباب

    الطبيبة الحقيقية والتي تتعلق بها

    لهذا الرفظ

    كما قرأت بأن هذه الطبيبة تتدرب أو تعمل

    ( طبيبة مقيمة ) في مستشفى إيطالي

    أي أنا ما زلنا بحاجة للإستزادة في الخبرة والمعرفة

    وتلقي التدريب في مثل هذه

    المستشفيات ولم نصل إلى درجة الكفاءة المطلقة في هذا

    المجال .

    ومن رأي كان يجدر بالطبيبة تسليم هذا الإكتشاف

    لشركه أو مركز أبحاث كبير

    وذلك بعد ضمان حقها في الإكتشاف العلمي بغض النظر عن المردود

    (اللوجستي ). لأنه حقيقة يوجد لدى هذه المراكز

    للأبحاث والشركات الكبيرة المنتجه

    للأدويه القدرة على مواصلة او تطوير مثل هذه

    الإكتشافات العلمية والغرض في النهاية

    وصول هذا العلاج إلى جميع المرضى في كل أنحاء العالم

    وهذا هو المهم دون التحيز

    ولا ننسى أن هذه الجنسيات وهذه الشعوب لها الفضل

    علينا في هذا المجال

    بغض النظر لمن كانت أقدمية الإكتشاف

    فكل هذه التقنيات والأدوات الطبية من صغيرها

    لكبيرها جلبت من هناك وهناك

    ترمز إلى ماتعلمونه وما أكثرهم هناك!!!!!!!



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي













ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •