عند ما أتطلعت على هذه القصيدة الرائعة تأثرت بها كثيراً حتى أني نصخت أبياتها وأخذت أحملها معي أينما ذهبت حتى أحفظها عن ظهر قلب وقدر الله أن بعثت الى خارج الوطن في مهمة أغاثية لاحد البلادان في أسياء ويشئ الله أن أحمل هذه الورقة في جيبي وأثناء ممارستنا العمل تسقط مني الورقه وتقع بيد أحد المشاركين في الأغاثة وكان من أحد البلادان العربية المجاورة فقراها وتأثر بها كثيراً حتى أنه بكى لحال رعاية الغنم وأخذ يرددها وحفظها في ربع ساعة فتعجبت كثيراً ، وأفتخرت كثيراً وأخبرتة بأسم قائلها وأنها في منتديات صامطة ووعدتة بعد العوده أبعث له الرابط فشكراً شكراً يا منتديات صامطة وشكرأ للأستاذ حسن صميلي ولعموم القائمين على المنتدى وبدون إستثناء وكذلك جميع الأعضاء الكرام