أجريت ظهر اليوم الاحد قرعة مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد لكرة القدم حيث وقع النادي الأهلي في المجموعة الثانية بجانب كل من الإتحاد الوطني .. وإليكم المجموعات الأربعة :
المجموعة الأولى : ( الهلال - الحزم - الرائد )
المجموعة الثانية : ( الإتحاد - الأهـلـي - الوطني )
المجموعة الثالثة ) : الشباب - الوحدة - نجران )
المجموعة الرابعة : ( الإتفاق - النصر - أبها )
* يتأهل الأول من كل مجموعة إلى دور نصف النهائي
* تبدأ المسابقة في 23 من شهر ديسمبر المقبل
النادي الاهلي
الاهلي وحظه الاقشر يالله الكافي
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
النادي الاهلي
الاهلي وحظه الاقشر يالله الكافي
قال عذرنا الحظ والله نادي تعبان
الاسطورة من النادي التعبان الاحصائية مش في صالحكم
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
الله يكون في عونا ما لقيوا إلا
الأهلي والوطني يوشعبنا
معاهم لكن نتأهل إن شاء الله
راح الأهلي وطي
والزعيم في راحه
راح يقولون مجامله تشوفون بكره خل الأعضاء يصحوا من النوم
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آل خديش
نور بيحرث الارض ويخرج شي من 23 مليون لا تخاف
اما يا جمهور الاهلي ما يتكلم
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس