إننا في هذا الزمن نفتقد إلى قلة الوظائف مما يكون الهاجس المؤرق لدى كل المبتدئين في مشوار الحياه ......... فهناك طالب يدرس وفي مخيلته هاجس الوظيفه وكيف الحصول عليها
ولكن عندما يجد الشخص وظيفه يفرح بها ولكن لا يجد الأمان الوظيفي

الأمان الوظيفي : حق مشروع يفتقده الكثيرون من الموظفين
فهناك الموظفين في الشركات يعيشون في قلق دائم والسؤال متى يكون تسريحنا ؟
رغم ذلك تأخير رواتبهم
وأيضاً موظفين المستشفيات الخاصه رغم قلت رواتبهم إلا أنهم معرضون للإستغناء عنهم مهما كانت كفائتهم
وأيضاً وظائف أخرى حتى الحكوميه عندما يصيب الشخص ظلماً وبعد ما يظلم يحتاج إلى مراجع عده لأن يأخذ حقه وقد يضيع
وهناك بعض المدراء يستخدمون ألفاظ تسيئ للموظف ما أن يخدش كرامته دون أن يفعل شيئ خوفاً أن يخسر وظيفته
غيرها من أشياء كثيره ضاع فيها الحق الوظيفي
والسؤال الذي أريد أن أسأله
لماذ لا يكون هناك دائره تحفظ حق الموظف يلجاء إليها في حالة تعرضه للظلم
لماذا لا يُعلم كل موظف عن حقه الوظيفي وما له وما عليه
فلا أجد من مكتب العمل وديوان المظالم أي بادره في البحث عن حق الموظف
هنا كيف نبحث عن الإنتاجيه في ظل الرعب الوظيفي