مندوب البلدية بالمضروب محاميا لبائع السمك الفاسد البلدية مظلة بيع السمك الفاسد بمبادرة الشرطة بأن سوى التخزين في التحميل أضر بالسمك وبالبائع ولا يضر المشتري .. ولا ينتج من طول الانتظار لطبيب البلدية سوى أنه حلل فساد السمك بسوي التخزين والفاجعة الكبرى هي تحول طبيب البلدية لي مخترع أعذااار .لبائع لا يوجد في محله سوى ثلاجتين صغيرة أي سوى في التخزين وما هي الكمية التي يشتريها محل مثل محل الأمانة لبيع السمك .أنتبه اسم المحل (الأمانة)( لبيع السمك )بعد أن كان البائع يتلمس الرحمة بأنه لم ينتبه ليما يقدمه من سمك فاسد وأنتها الموضوع بكتابة محضر في جوا كانت رائحة الحبر والورق كالسمك الفاسد .. كنت أتوقع من المندوب أن يسأل البائع هل لديك باقي شي من هذا النوع من السمك أو على حد قولة بأسباب التخزين الذي أصبح حال البلد وبائع السمك الذي قرى عينا بمندوب البلدية الذي تحول محاميا قبل مباشرته المعاينة تحدث عن سوى التخزين فكيف تضمن البلدية الصحة العامة وقد صرح حينها المندوب في نفس الوقت الذي كان يعاين فيه السمك وهو يوجه الحديث لزميلة ولضابط في مركز الشرطة الذي تحول لي ملاهي لذباب ..و صاحب الشكوى الذي لم تلتفت له البلدية بغير تعال وقع هنا..وروح لا غداء ولا نصفه .. غير انه غادر ممغوص البطن ..
والدورية شغالة لكي تطمئن على التخزين وعلى الصحة
حتى لو كان السمك فاسد .. يختلف عن المضروب

أنتبهو والله الأخوه اليمنين أرحم من البنقاليين .. وحتى من البلدية