
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نزف قلــــم
اخي حذيفه ردك لم يكن واضح بالنسبة لي فقد كان مبهم قليلا
فأنت لم تتطرق للقضية المطروحة وتمدنا برأيك عند حدوث هذا الشيء
لاسمح الله لكي تسمع ردي فقد بدأت بالمجتمع وعاداته وتقاليده ووصفته باحلى الاوصاف
وفي الاخير تطرقت لجانب الرجل ماذا لو كان نزيها وشريفا واستدليت
بقصص في عهد الرسول المصطفى فكلامك فيه نوع من التشكيك في نزاهة الرجل
حيث انه خرج عن الموضوع قليلا ومن هذا السياق
تحدثت انا عن الرجل الذي ذكرته انت في ردك بأنه مهما كثرت عيوبه فأن المجتمع سيتقبلها لامحالة وتمسح مع الايام
وسيقبل على الزواج ولا كان شيء حصل بخلاف الفتاة التي لا تغفر زلاتها وتبقى عالقة في اذهان الناس لسنوات طويلة حيث انها تعتبر شماعة الزمن
لك كامل احترامي وتقديري
وشكرا
أهلاً بك مرة أخي نزف قلم
ممكن أن يكون ردي كان مبهماً بالنسبة لك ., بس بالنسبة لي ككاتبه , وضحته بكل ما أوتيت من قوة .
أنا بدأت بالهجوم على العادات والتقاليد , ليس جميعها لكني أنا شخصياً لا أعترف ببعض العادات والتقاليد , وأكفر بها أيضاً , وليس لها أي مقام في حياتي , أما ما استحسنه الدين واستحسنه قلبي فمن شيم المسلم أن يأخذ مايصلح له من الشيء ويترك مايتعارض مع اعتقاده ودينه ., وكرهي وحبي لها يعتبر / رأي 
ثانياً / القضية طُرحت على شكل سؤال , فلم آتي أنا وأناقشها كقضية عامة ؟؟؟:
جاء السؤال صريحاً :هل ترحم هذه الفتاة ليلة الدخلة ؟؟ بصراااحة
وجاءت اجابتي كالتالي مقتبسة من المقتبس أدناه :
* إذا جئت أتزوج فتاة من مجتمعنا السعودي أو الخليجي , فلن أتزوج إلا فتاة أعرفها .
* وإن أخطئَت مرّة فـ عسى أن يكون عفوي وصفحي عنها طريقاً لحياة أجمل معها .
* ثم أنه يا أخي الكريم سأنظر لنفسي أولاً إن كنت طاهر أم لا .
إذا أنا أقبل بها . أنا لم أشكّل الجملة : إذاً أنا أقبل بها , وهذا خطأي وأعتذر منك .
واضح وصريح أليس كذلك ؟؟
// ---//
وبالنسبة للقصة استدللت بقصة من عهد الرسول عيـسى ابن مريم عليه السلام , وطريقته التي جعل من أولئك القساة الإنهزام , ولك أيضاً مراجعة المقتبس .
ولم أشكك أبداً في نزاهة الرجل , ولك أيضاً مراجعة المقتبس .
أخيراً أنا شخص أحب المرأة كثيراً وأحب دائماً أن أكون في نصرتها

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حــــذيفـــة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعيد عن العادات والتقاليد والكذب والتعقيد والعصبية والأمراض والأوبئة .
إذا جئت أتزوج فتاة من مجتمعنا السعودي أو الخليجي , فلن أتزوج إلا فتاة أعرفها .
وإن أخطئَت مرّة فـ عسى أن يكون عفوي وصفحي عنها طريقاً لحياة أجمل معها .
ثم أنه يا أخي الكريم سأنظر لنفسي أولاً إن كنت طاهر أم لا .
إذا أنا أقبل بها .
أيضاً مما ورد لنا من قصص رسول الله عيسى ابن مريم عليه السلام ,
مافي معناها أنه حين جاؤوا يختبرونه إن كان نبي حق أحضروا له امرأة
وقالوا أنّها زانية , وطلبوا منه أن : اقم عليها الحد .
فسألهم إن كان بينهم من هو طاهر لم يزني ولو مرة في حياته , فليأتي ويرميها .
لكن بعد لحظات خلا المكان من كل الرجال .
...............
دمت بعافية .