قبل ان ارحل عن موضوع اخونا (زرياب) الموسوم ( بمعلم في حياتي) ذلك الموضوع الانساني الراقي النبيل الذي الهب مشاعر الجميع وبعد ان تلا كل منا شهاده للتاريخ في حق معلميه
رحت اتسائل نحن ايضا معلمي اليوم هل سنبقى في وجدان طلابنا؟؟؟
التقي ببعض طلابي الذين درستهم من سنوات خلت واولياء امورهم يتوقفون للسلام علي وبحراره ويثنون علي ثناء الشاكر المقدر اشعر بالحزن لانني لم افني نفسي في الايام الخوالي لاستحق كل هذا الوفا ء
ماذا عن قادم الايام هل سيبقي الزمن ولو مقدار ذره من الوفاء في قلوب طلابنا؟
( يفترض ان يكون هذا الموضوع مشاركه في طرح الاخ ( زرياب) ولكني احببت ان يسجل الاعضاء شهادتهم ويسطرو ا وفائهم في موضوع( معلم في حياتي)
ويتحدثون عن تجاربهم مع طلابهم في هذا الموضوع )