يا لهف نفسي إن كانت أموركم
شتى,وأبرم أمر الناس فاجتمعا
أحرآآآآر فارس أبناء الملوك لهم

من الجموع جموع تزدهي القلعا
فهم سراع إليكم ,بين ملتقط
شوكآ,وآخر يجني الصاب والسلعا
هو الجلاء الذي تبقى مذلته
إن طار طآئركم وإن وقعا

قوموا قيامآ على أمشآط أرجلكم
ثم أفزعوا,قد ينال ألامن من فزعا