بين شوقي اليكم واشتياقي للمنتدى
اكتب هنا انتم في القلب
اكتب انتم في احداق العين
كزهور الخزامى النقيه
وكورود حمراء جوريه
انتم هنا
استبعدت نسيانكم وحتى ترككم ولكن تأتي الرياح بما لاتشتهي السفن
فكل رمضان وانتم بألف خير
بين شوقي اليكم واشتياقي للمنتدى
اكتب هنا انتم في القلب
اكتب انتم في احداق العين
كزهور الخزامى النقيه
وكورود حمراء جوريه
انتم هنا
استبعدت نسيانكم وحتى ترككم ولكن تأتي الرياح بما لاتشتهي السفن
فكل رمضان وانتم بألف خير
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
أهلاً بريح الخزامى العَطِر
وكذا نحن مانسيناك
لأن في القلب ذكراك ،،
كنا بانتظار معانقة قبس من نورك
والاستمتاع بعزفك على قيثارة اللقاء ،،
(وها أنتِ تشرقين هنا كأجمل مايكون)
فرحنا بعودتك
فكل عام وأنتِ في أحسن حال .
حبّي وتقديري ،،
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
\
عِنَدماَ تَبدأَ كُراتِ ألَثلجِ بـِ ألَسُقوطَ منَ أعاليَ قِممِ ألَسمَاءَ لـِ تُكسيَ ألأرضَ
لَونَ ألنَقاءَ .. تُهاجرَ ألأحًرُفِ عَنْ أعَشَاَشهاَ مَجَبَورةَ لـِ َعالمَ آخرَ فَ تَقَطعُ مَسَافْاتَ
طِوالَ لـِ تَحَظىِْ بـِ ألَدفءَ .. وَعَنَدماَ تَنَجليَ لَياليَ ألشتاءَ ألَقارصهَ حَتَماً سَ تَعودَ
ألَيهاَ وَهيَ مُحَملةَ بـِ ألشوقِ لـِ تُعانقَ بهِ أطَلالِ أنَفاسَ سَكَنتً هُناَ ..\,’
\
\\ خُزامىَ \\ ~
\
وإنتيَ بـِ ألقلبِ أياَ فِتَنةً سَكَنتَ ألأحداقَ بـِ عُذوبةِ حَرفهاَ
فَ مُباركَ عليكِ ألشهرَ يَ ساَمِقهْ
ودّ .. يَمَتَدّ ..\,’
,
اهلاً خزامى والحمدلله على السلامة وشهرك مبارك
الحمدلله كل يوم نجد من الاعضاء براً ووفاء يزيدنا قرباً وحباً لهم
وانتِ منهم .. سيدتي انرتي المكان فمرحباً مجدداً بقدومك العطر
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .