هل وقفت يا عزيزي متأملاً متدبراً لهذه الآية العظيمة { من قتل نفساً بغير نفس أو فسادٍ في الأرض فكأنما قتل الناس جميعاً ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا }
لتدرك مكانة النفس البشرية في الإسلام بمجرد كونه إنساناً معصوماً , فكيف إذا كان مسلماً ؟
وقد يكون القتل مباشراً أو تسبباً , فما عسى أن يقول المتهانون بأروح البشر ,,, ؟
فيا لجان التحقيق عليك بالمفسدين , والعابثين , والمرتشين وسلامات لحبايبنا في عروس البحر 0