هذي قصة حقيقيه

و حصلت لاعز بنتين و هم:

صديقاتي


بس ما باكتب اسمائهم

يعني الاولى بسميها: سهام
و الثانيه: رويدا


المهم:

رويدا كانت ماشيه في سيب المدرسه

و طلعتلها سهام

و سحبتها و راحت بها للمصلى المرحله المتوسطه

و انا اتابعهم بدون ما يعرفوا

بس ما قدرت ادخل معاهم المصلى

لانهم قفلوه

و لما طلعوا

مسكت رويدا و سالتها

عن الي صار بينها و بين سهام

قالت لي:

سهام بس كانت تبغى ...

تبغى...

تبغى...




و هنا انا شكيت

و قلت: كمّلي




تبغى...

و بعدين عطسَت البنت

اتشو و و و و و و و و













قلت طيب ايش تبغى منك سهام؟







قالت لي:





تبغى تحملني

كتبها المدرسية

عشان كتبي ضاعت

و ابغى انسخ منها كتبها و اطبعها













هههههههههههه

تعيشوا و تاكلوا غيرها