من الجميل أن يتلقى صاحب الموهبة الفذة الدعم الائق به, ولكن بشرط أن لايكون على حساب آخر ربما أجدر
ماجد المهندس و كاظم الساهر معادلة في غاية الصعوبة عجز الكثير عن فهمها وحلها بالشكل الصحيح..
المنافسة هي المدخل لخلق مقارنة ظاهرة للملأ بين كاظم الساهر وماجد المهندس ولكن ياترى هل هي منافسة شريفة؟
روتانا: لعبت دور التعتيم في حق كاظم الساهر وعدم الإهتمام بكل مايقدم حتى الدعاية الائقة للإلبومات التي يقدمها وفي المقابل حرصت كل الحرص على ماجد المهندس وصنعت منه كوكبا لامعا بين النجوم واهتمت بكل مايقدم وابتهجت به وانفقت الآف الدولارات في سبيل ذلك..
محمد عبده: المنافس السابق للفنان كاظم الساهر يجعل من ماجد المهندس بالدعم الروحي والمعنوي المنافس الشرس لابن بلاده كاظم الساهر حتى يكون بمثابة سور الصين العظيم (الذي تم بناءه ليكون حاجزا بين الصين من بغي المغول!)
المملكة العربية السعودية: لن يكون ماجد نظيرا لـ كاظم الساهر إذا لم يحصل على جنسية خليجية فكاظم يحمل الجنسية القطرية وعليه فأن جميع الدول الخليجية ترحب به لذا تذكرت السعودية المادة( 29) من القانون المدني التي تكفل حق منح الجنسية للمواطن الجدير بها من خارج البلاد, علما بأن هذه المادة لم تستعمل الا في حق ماجد وهناك قبائل في السعودية من أصول سعودية ومع ذلك تعيش تحت رحمة الإقامة؛ كأي مقيم
إذا لم يبقى إلا الأمريكية لأن كاظم يحمل الكندية!