قيل : الأقارب عقارب.
وقيل : حيث لامال لاقرابة.
وقيل : نار القريب ولا جنة الغريب .
قال طرفة بن العبد:
وظلم ذوي القربى أشد مرارة
على المرء من وقع الحسام المهند
وقال المعلاي:
بعض الأقارب مكروه تجاورهم
وإن أتوك ذوي قربى وأرحام
وقال أبو تمام:
ولا خير في قربى بلا مودة
ولرب منتفع بودٍ أباعد
وإذا القرابة أقبلت بمودة
فاشدد لها كف القبول بساعد
أرجو من كل من يقرأ هذا الموضوع أن يدلي برأيه في حال الأقارب في زمننا هذا والله من وراء القصد