لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: ساعدي طفلك على مواجهة مخاوفه

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية اسيرة الحرمان
    تاريخ التسجيل
    12 2009
    المشاركات
    35

    ساعدي طفلك على مواجهة مخاوفه




    الخوف يبقى شعورا إنسانيا طبيعيا وجزاءا طبيعيا فى تطور الأطفال بالإجمال
    يشعر معظم الأطفال فى عمر معين بالخوف، ويختلف نوع أو طبيعة الخوف من طفل إلى آخر ومن عمر إلى آخر. إلا أن الخوف يبقى شعورا إنسانيا طبيعيا وجزاءا طبيعيا فى تطور الأطفال بالإجمال. والأهم أن لا تتحول مخاوف الطفل إلى كابوس يسيطر على حياته، لذلك على الأهل فهم مخاوف الطفل وأسبابها. والعمل بجهد وسرعة على حلها وتخليصه منها.

    فما هى هذه الأسباب التى تؤدى إلى الخوف عند الطفل؟

    وكيف يمكن التعامل معها بأفضل طريقة وتخليص الطفل منها.


    وإليك الأسباب الأساسية التى تؤدى إلى الخوف عند الأطفال:

    1- من أول شهور وعيه إلى عمر الثلاث سنوات:

    يعانى الطفل فى هذه المرحلة من الخوف من الغرباء. فهو يشعر بالأمان أكثر تجاه الأشخاص المقربين منه والأهل والأصدقاء. لكنه يشعر بخوف من الوجوه الغريبة أو الجديدة فى حياته.
    وهذا الخوف يصنف فى خانة الخوف الطبيعى.

    2- ابتداء من عمر الثلاث سنوات:

    فى هذه المرحلة من العمر ينسلخ الطفل عن أهله لساعات قليلة نتيجة ذهابه إلى الحضانة أو إلى المدرسة. وهنا يواجه الطفل بيئة جديدة قد تشعره بالخوف، يرافقه خوفا من الإنفصال عن والديه. وصنف هذا الخوف ب"فوبيا المدرسة" الذى يعانى منه الكثير من الصغار.
    لكن هذا النوع من الخوف يختفى مع الوقت ومع إعتياد الطفل على الجو الجديد.
    لكن تجدر الإشارة إلى أن بعض الأطفال يرافقهم الشعور بالخوف من المدرسة
    حتى بعد مرور عدة سنوات وهنا ننصح بالإنتباه إلى
    جدية هذه المشكلة ومعالجتها مع أخصائى.
    3- من عمر الأربع سنوات:

    فى هذه المرحلة من العمر عندما يصبح الطفل واعيا ومدركا لكل ما حوله، فيولد عنده نوع معين من الخوف يكون مرتبطا بالألعاب، بالأفلام، بالظلام، بالقصص الخرافية والحيوانات. وكلها أمور تهدد أمان الطفل. وفى هذه المرحلة من العمر أيضا يولد عند الطفل خوف من كل ما يجهله لذلك تكثر أسئلته.

    4- من عمر الخمس سنوات:

    تصبح ذاكرة الطفل فى هذه المرحلة من عمره أقوى، فيتأثر أكثر بما يدور من أحداث حوله
    خصوصا إذا واجه تجارب أليمه كالمرض أو الوفاة.
    أما أكثر ما يؤذى الطفل فى هذه المرحلة هو خلافات الأهل التي
    تنزع الأمان من قلب الطفل وتزرع مكانه الخوف والقلق. وهنا يؤثر الأهل سلبا على الطفل
    وقد يؤثر الأهل سلبا أيضا على الطفل نتيجة إتباع أساليب خاطئة فى التربية.
    فبعض الأهل يلجأون إلى تهديد أطفالهم بشتى أنواع العقاب، وقد يلجأ البعض إلى إخافتهم كجزء من السيطرة على أطفالهم، ويستعمل البعض الآخر من الأهل مرادفات مرعبة لتهديد أطفالهم نتيجة شقاوتهم أو قيامهم بما يزعج الأهل. فيفقد الطفل الشعور بالأمان
    ويؤدى هذا الشعور إلى الخوف لاحقا.

    بعد سرد أهم الأسباب التى تؤدى إلى مشكلة الخوف عند الأولاد، لابد من الإضاءة على
    وسائل تخليص الطفل من خوفه، وأهمها:

    1- إحترام خوف الطفل:
    قد يزعج خوف الطفل الأهل أحيانا، لكن مالا يدركه الجميع أن هذا الخوف يشكل مشكلة فى حياة الطفل وهو يعانى منها. لذلك على الأهل تقبل هذه المشكلة التى يعانى منها الطفل دون الإستهزاء به كلما شعر بالخوف، بل من الأفضل التقرب من الطفل والتكلم معه وتشجيعه على البوح بما يخيفه. فإذا عرف الأهل تماما ما يزعج الطفل، بإمكانهم مساعدته على التخلص مما يخيفه.

    2- مواجهة مخاوف الطفل:
    يؤكد علماء النفس بأنه إذا واجه الطفل بشكل تدريجى مخاوفه فإنه سيتمكن من التخلص منها بشكل جذرى، وهذه نقطة مهمة تساعد الأهل على مواجهة خوف طفلهم، كما يستطيع الطفل من جهته التحكم بخوفه.

    3- التصرف بهدوء:
    إن الطفل هو أشبه بالإسفنجة، يمتص ويتأثر بتصرفات والديه. لذلك ينصح بأن يحافظ الوالدان على هدوئهما وعلى تصرفهما المتزن أمام أطفالهما. وبذلك يولد فى قلب الطفل الشعور بالإستقرار والأمان ويبتعد عن الخوف والإرتباك. فعندما يسري القلق فى جو العائلة، فمن الطبيعى أن يتأثر الأطفال بهذا القلق.

    4- إستغلال طاقات الطفل:

    على الأهل أن يستفيدوا من طاقات أطفالهم وإستغلالها بطرقة مفيدة.
    فتنمية هواية الطفل واللعب معه وممارسة أى نوع من الرياضة
    معه يفيد الطفل بشكل جيد

    5- عدم مناقشة خوفه أمام الآخرين:
    يناقش الكثير من الأهل خوف أطفالهم أمام الآخرين كالأهل أو الأصدقاء أو المعلمات فى المدرسة. وهذا أمر خاطئ للغاية. لذلك يجب إحترام شعور الطفل ومداراته وخصوصا أمام الآخرين. وهنا لابد من الإشارة إلى أن الأطفال الحساسين هم الأكثر عرضة لمشاكل الخوف. لذلك يجب عدم السخرية من خوفهم أو التكلم عنه أمامهم. وإعطاء الطفل فرصة للتعبير عن القلق والخوف فى داخله وعدم تهديده أبدا. وهنا لابد من الإشارة إلى
    أن الخوف
    يكون إما بسيطا أو قويا، فالخوف البسيط يسهل التعاطى معه على عكس الخوف القوى الذى يصعب مواجهته.



    __________________

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية بقايا امرأة
    تاريخ التسجيل
    12 2009
    المشاركات
    25

    رد: ساعدي طفلك على مواجهة مخاوفه

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسيرة الحرمان مشاهدة المشاركة


    الخوف يبقى شعورا إنسانيا طبيعيا وجزاءا طبيعيا فى تطور الأطفال بالإجمال
    يشعر معظم الأطفال فى عمر معين بالخوف، ويختلف نوع أو طبيعة الخوف من طفل إلى آخر ومن عمر إلى آخر. إلا أن الخوف يبقى شعورا إنسانيا طبيعيا وجزاءا طبيعيا فى تطور الأطفال بالإجمال. والأهم أن لا تتحول مخاوف الطفل إلى كابوس يسيطر على حياته، لذلك على الأهل فهم مخاوف الطفل وأسبابها. والعمل بجهد وسرعة على حلها وتخليصه منها.

    فما هى هذه الأسباب التى تؤدى إلى الخوف عند الطفل؟

    وكيف يمكن التعامل معها بأفضل طريقة وتخليص الطفل منها.


    وإليك الأسباب الأساسية التى تؤدى إلى الخوف عند الأطفال:

    1- من أول شهور وعيه إلى عمر الثلاث سنوات:

    يعانى الطفل فى هذه المرحلة من الخوف من الغرباء. فهو يشعر بالأمان أكثر تجاه الأشخاص المقربين منه والأهل والأصدقاء. لكنه يشعر بخوف من الوجوه الغريبة أو الجديدة فى حياته.
    وهذا الخوف يصنف فى خانة الخوف الطبيعى.

    2- ابتداء من عمر الثلاث سنوات:

    فى هذه المرحلة من العمر ينسلخ الطفل عن أهله لساعات قليلة نتيجة ذهابه إلى الحضانة أو إلى المدرسة. وهنا يواجه الطفل بيئة جديدة قد تشعره بالخوف، يرافقه خوفا من الإنفصال عن والديه. وصنف هذا الخوف ب"فوبيا المدرسة" الذى يعانى منه الكثير من الصغار.
    لكن هذا النوع من الخوف يختفى مع الوقت ومع إعتياد الطفل على الجو الجديد.
    لكن تجدر الإشارة إلى أن بعض الأطفال يرافقهم الشعور بالخوف من المدرسة
    حتى بعد مرور عدة سنوات وهنا ننصح بالإنتباه إلى
    جدية هذه المشكلة ومعالجتها مع أخصائى.
    3- من عمر الأربع سنوات:

    فى هذه المرحلة من العمر عندما يصبح الطفل واعيا ومدركا لكل ما حوله، فيولد عنده نوع معين من الخوف يكون مرتبطا بالألعاب، بالأفلام، بالظلام، بالقصص الخرافية والحيوانات. وكلها أمور تهدد أمان الطفل. وفى هذه المرحلة من العمر أيضا يولد عند الطفل خوف من كل ما يجهله لذلك تكثر أسئلته.

    4- من عمر الخمس سنوات:

    تصبح ذاكرة الطفل فى هذه المرحلة من عمره أقوى، فيتأثر أكثر بما يدور من أحداث حوله
    خصوصا إذا واجه تجارب أليمه كالمرض أو الوفاة.
    أما أكثر ما يؤذى الطفل فى هذه المرحلة هو خلافات الأهل التي
    تنزع الأمان من قلب الطفل وتزرع مكانه الخوف والقلق. وهنا يؤثر الأهل سلبا على الطفل
    وقد يؤثر الأهل سلبا أيضا على الطفل نتيجة إتباع أساليب خاطئة فى التربية.
    فبعض الأهل يلجأون إلى تهديد أطفالهم بشتى أنواع العقاب، وقد يلجأ البعض إلى إخافتهم كجزء من السيطرة على أطفالهم، ويستعمل البعض الآخر من الأهل مرادفات مرعبة لتهديد أطفالهم نتيجة شقاوتهم أو قيامهم بما يزعج الأهل. فيفقد الطفل الشعور بالأمان
    ويؤدى هذا الشعور إلى الخوف لاحقا.

    بعد سرد أهم الأسباب التى تؤدى إلى مشكلة الخوف عند الأولاد، لابد من الإضاءة على
    وسائل تخليص الطفل من خوفه، وأهمها:

    1- إحترام خوف الطفل:
    قد يزعج خوف الطفل الأهل أحيانا، لكن مالا يدركه الجميع أن هذا الخوف يشكل مشكلة فى حياة الطفل وهو يعانى منها. لذلك على الأهل تقبل هذه المشكلة التى يعانى منها الطفل دون الإستهزاء به كلما شعر بالخوف، بل من الأفضل التقرب من الطفل والتكلم معه وتشجيعه على البوح بما يخيفه. فإذا عرف الأهل تماما ما يزعج الطفل، بإمكانهم مساعدته على التخلص مما يخيفه.

    2- مواجهة مخاوف الطفل:
    يؤكد علماء النفس بأنه إذا واجه الطفل بشكل تدريجى مخاوفه فإنه سيتمكن من التخلص منها بشكل جذرى، وهذه نقطة مهمة تساعد الأهل على مواجهة خوف طفلهم، كما يستطيع الطفل من جهته التحكم بخوفه.

    3- التصرف بهدوء:
    إن الطفل هو أشبه بالإسفنجة، يمتص ويتأثر بتصرفات والديه. لذلك ينصح بأن يحافظ الوالدان على هدوئهما وعلى تصرفهما المتزن أمام أطفالهما. وبذلك يولد فى قلب الطفل الشعور بالإستقرار والأمان ويبتعد عن الخوف والإرتباك. فعندما يسري القلق فى جو العائلة، فمن الطبيعى أن يتأثر الأطفال بهذا القلق.

    4- إستغلال طاقات الطفل:

    على الأهل أن يستفيدوا من طاقات أطفالهم وإستغلالها بطرقة مفيدة.
    فتنمية هواية الطفل واللعب معه وممارسة أى نوع من الرياضة
    معه يفيد الطفل بشكل جيد

    5- عدم مناقشة خوفه أمام الآخرين:
    يناقش الكثير من الأهل خوف أطفالهم أمام الآخرين كالأهل أو الأصدقاء أو المعلمات فى المدرسة. وهذا أمر خاطئ للغاية. لذلك يجب إحترام شعور الطفل ومداراته وخصوصا أمام الآخرين. وهنا لابد من الإشارة إلى أن الأطفال الحساسين هم الأكثر عرضة لمشاكل الخوف. لذلك يجب عدم السخرية من خوفهم أو التكلم عنه أمامهم. وإعطاء الطفل فرصة للتعبير عن القلق والخوف فى داخله وعدم تهديده أبدا. وهنا لابد من الإشارة إلى
    أن الخوف يكون إما بسيطا أو قويا، فالخوف البسيط يسهل التعاطى معه على عكس الخوف القوى الذى يصعب مواجهته.



    __________________
    تسلمي على الموضوع الشيق
    وفعلاً المشكل الأول لنفسية الطفل هم الأهل.
    الله على أيامنا اللي كانت حكايات قبل النوم عن( مسويح وقصبة الجلجل ومطربق بذانه)
    اطال الله في عمرك ياأمي

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية :: ليالي جيزان ::
    مشرفة ركن فرفشة حواء
    تاريخ التسجيل
    02 2007
    الدولة
    :❤: حيث الصدق :❤:
    المشاركات
    15,476

    رد: ساعدي طفلك على مواجهة مخاوفه

    1- إحترام خوف الطفل:
    قد يزعج خوف الطفل الأهل أحيانا، لكن مالا يدركه الجميع أن هذا الخوف يشكل مشكلة فى حياة الطفل وهو يعانى منها. لذلك على الأهل تقبل هذه المشكلة التى يعانى منها الطفل دون الإستهزاء به كلما شعر بالخوف، بل من الأفضل التقرب من الطفل والتكلم معه وتشجيعه على البوح بما يخيفه. فإذا عرف الأهل تماما ما يزعج الطفل، بإمكانهم مساعدته على التخلص مما يخيفه.

    2- مواجهة مخاوف الطفل:
    يؤكد علماء النفس بأنه إذا واجه الطفل بشكل تدريجى مخاوفه فإنه سيتمكن من التخلص منها بشكل جذرى، وهذه نقطة مهمة تساعد الأهل على مواجهة خوف طفلهم، كما يستطيع الطفل من جهته التحكم بخوفه.
    يعطيكِ العافيه ..
    رااائع بالفعل..

  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية رديمة

    *¨`*:{سيدة المكان}:*¨`*
    رحمها الله رحمة الأبرار
    تاريخ التسجيل
    10 2003
    الدولة
    منتديات صامطة
    المشاركات
    31,152

    رد: ساعدي طفلك على مواجهة مخاوفه


    يعطيك العافية على موضوعك القيم

    ولاتحرمينا جديدك

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    بارك الله فيك حفيدي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية جــــــــــوري

    المنتديات الاجتماعية

    فـراشة المنتـدى
    تاريخ التسجيل
    05 2006
    الدولة
    گيفمآ أگوٍن لآ يشبهني آلآخرٍون
    المشاركات
    24,888

    رد: ساعدي طفلك على مواجهة مخاوفه

    موضوع رائع يا اسيره
    الله يعطيكى العااافيه ياقلبي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ليس علينآ آنـ نتكلفـ لنكونـ آجملـ ف نحنـ بعفويتنإ رآئعونـ ~ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي~

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •