لو حَرَقْنَا القيظ
وأمْسينا يَبابْ ..!
إصْحَى آب ..
وزلِّ باب ..
مزْلاجٍ خفيف
وقفلْ سُنْ ابعُبُوسَ
الظِّلْ على خُرْمَ
الأماني : نَابْ ..!
إصْحى آبْ ..!
أببكيبِكْ مَعِي ..
شبَّاكْ .. على وجْهه : نَعِيْ ..
سرْمَدَ الحِيلْ ابْلهيبكْ ..
تفْتِلْ ابْصِبري .. وأجيبِكْ
لنِّي أغْربْ ما أكونْ :
قامِعة.. حدَّ التنسُّلْ منْ تِجَاريحَ المِيانة
قانعة.. حَدَّ التوسُّلْ.. بس ماطيقَ الخيانة
أكذَبْ الصِّدق : التَّوَدُّدْ ..
وأصْدَقَ الكِذْب : الأمانة
بينْ نبْض وبينْ بَابْ ..
أردَفَ الخطْوَة مَلامَة ..
إصْحَى آبْ ..
علِّمَ النرَّدَ السَلامة ..
منْ هَقاوي فالصِّحَابْ ..
إصحى آبْ ..!
ش . و
كنتُ أحتاجُها ضمن أوراق الخريف.. وحينَ نفثْتُها .. ضلَّت طريقها إلى هُنا .. فعذراً قصرَ قامتها
::