
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدالقاضي
أهلاً بالمشهور ,
هو برنامج غير موثوق مع الأسف ,
ولكي تتأكد راجع النّص الذي قمت بتشكيله عبر هذه الخدمة !
فأغلب الكلمات , شكل أوآخرها بطريقةٍ غريبة وخاطئة !
عموماً مشكور على الصفحة
كن بخير !
أهلاً وسهلاً الأخ
محمد القاضي
في المقام الاول يشرفني تفاعلك للموضوع
ولكن هنا بعض الامور
- هذه أداة من ضمن أدوات موقع قوقل وليست برنامج
- هي في طور التجربة لحد الان
- يمكن الإستغناء عن الخلل من خلال ما تطوره الشركة لهذه الاداة بحذف تشكيل أواخر الكلمات
- يمكنك الإستفادة من زر أقتراح لتشكيل أفضل
===
اليكـ بعض مما كتب عن هذه الأدة
جوجل تشكيل احدث ما طرح "العم " جوجل لابناء اخيه العرب
الخدمة تقول انها تستطيع تشكيل " ضبط " النص العربى بالشكل
قبل ان نتحدث عن الخدمة الجديدة وما لها وما عليه .. يجب ان نقر ونعترف انها بادرة طيبة تظهر اهتمام جوجل بشريحة كبيرة من مستخدميها .. وهم العرب
الا انا كان الهدف منها ليس الخدمة للناطقين باللسان العربى , بل هى زيادة فى تغريبهم وتأصيل روح التبسيط والتهاون لديهم
لستُ واحد من هؤلاء الذين يمكنهم تقييم ودقة الخدمة الجديدة على خلفية لغوية عميقة
ولكن بالتجربة الاوليه .. لاحظت افتقاد الخدمة للدقة ..
ولا ننا لانعرف آلية عمل " خدمة تشكيل " وما هى الضوابط التى تسير عليها لا نملك الا الانتظار والمتابعه
بالتأكيد مع التشجيع للخدمة وليس مهاجمتها .. لان جوجل بكل بساطة تخلى مسؤليتها عن دقة التشكيل
وهذا من خلال اضافة تبويب " قم بتشكيل أواخر الكلمات" ... هذا قبل الترجمة
وفى هذا نوعاً من تأكيد امر مهم وهو ان التشكيل غير دقيق او يعانى القصور فى بعض النواحى وهذا وارد فى خدمة تجريبية
ثم نجد جوجل بعد اتمام عملية التشكيل " الضبط " يطلب من المستخدم " اقترح تشكيلا أفضل "
مع ملاحظة ان الكلمة ( تشكيلا ) اتت هنا على صفحة التشكيل وهى اساسية بدون تنوين حيث يجب ان تكون ( تشكيلاً)
والسؤال الان هل الخدمة تعنى بالتشكيل " الضبط " ام الزخرفة .. باعتبارها فى ثقافة بعض الغربيين نوعاً من جماليات او " تجميل " النص العربى
يمكن اختبار الخدمة بطريقة بسيطة
ادخل نص بسيط ( معلوم التشكيل ) لديك
ثم ادخل الكلمات ( مفردة ) ... ثم قارن .. وكرر التجربة باكثر من جملة اوكلمات
الان ما هو الواجب تجاه هذه الخدمة , بالطبع لن يكون التهجم والنقد ولكن التفاعل والتأكد من نسبة الدقة فى النص المُشكل
بالتاكيد الترجمة تختلف عن " الضبط و الشكل " ورغم هذا خدمة ترجمة جوجل لا تفى بالدقة رغم انتشارها
فلا نظلم منهم هذه البادرة ..
===
قرأت السطر الأول من النص المشكل, ولاحظت أن تشكيل حروف الكلمات صحيح غالبا , إلا الحرف الأخير من كل كلمة فغالبا التشكيل خاطئ!
أَرَدْتُ / وَوَجَدْتُ = التاء مفتوحة, ضمير مخاطب لا متكلم
تَشْكِيلُ = اللام مضمومة؛ مفعول به منصوب
نَصَّ = تنوين بالكسر, مضاف إليه مجرور
صُعُوْبَةَ = تنوين
مُدَرِّسُ = السين مفتوحة, منصوبة بـ أن
الْقَوَاعِدَ = الدال مكسورة, مضاف إليه مجرور
تَدْرِيْسِهِ = السين مضمومة , اسم كان مرفوع – والهاء مضمومة
===
الخدمة رائعة جدا و ذكية ، و بعد التجربة وجدت أنها مفيدة جدا ، بالطبع هنالك أخطاء خاصة في حركات الإعراب (أواخر الكلمة ) لأنه من الصعب تحديد موقع الكلمة هل هو فاعل أو مفعول به ، لذلك يمكن للمستخدم تشكيل أواخر الكلمات و إيزاع الباقي لهذه الخدمة .
المشكلة الثانية في الكلمات التي لها أكثر من معنى محتمل بناء على التشكيل :
فمثلا بعد إدخالي هذه الجملة :
قطعت كلاب الكلب
فكانت النتيجة
قُطِّعَت كِلَاب الْكَلَب
طبعا التشكيل خاطئ لذلك أضفت حركة واحدة ففهم ماذا أريد :
قطعت كُلاب الكلب
قُطِّعَت كُلّاب الْكَلَب
==
الرائع في الخدمه انها تعتبر مصممه بايادي عربيه وهو شئ مبشر للمحتوى العربي ويدل على اهتمام جوجل به خاصة فهناك فرق بين تعريب جوجل لخدماتها وبين اطلاق خدمات عربيه
واعتقد ان البرمجيه تعتمد على قراءة الجمل وتعريبها ثم تشكيلها
==
خدمة ممتازة .. ويظهر أن بناءها في الأصل على نصوص ضخمة مدخلة بتشكيل صحيح .. ثم تطبيق معالجة معينة عندما تدخل نصا غير موجود في قاعدة البيانات ، فيجلب لك من تلك البيانات السابقة .. هذا جيد في ضبط بناء الكلمة ، أما الإعراب (آخر الكلمة) فلا ينفع هذا معها .
جرب مثلا إدخال آية أو حديث مشهور … ستجد أن التشكيل صحيح تماما (أنا جربت ثلاثة أو أربعة أمثلة صعبة قليلا) فكانت النتيجة حسنة ، في إعراب الكلمات .
أتمنى اني أضفت شيء مفيد