المشهد الأول ،،
يٌمًه حَبيِبيْ مْنتـْظرْ ،،
أنِي أجِيهْ ،،
تكفِين ،، خَليِها بَعْدَ العَصًْرْ ،، ،،
الحينْ مَوْعِدْ جيتًه ،،
مابي أتأخر عَليْه ،،،
وْتالِيْهَا أَبْحث عنْ عذرْ ،،
خليني يُمًه ،،
أبي ألاَقِي فًَرحتِي ،،
وبًاقٍي العُمُرْ
،،،
المشهد الثاني ،،
قَلْبِيْ عَليْكْ يَا يُمًه ،،
تعَاَلِيْ هِناَ ،،
قُوليِليْ ،،
منْهوْ سَارقْ هالعطْرْ ،،
،،
يُمًه ،، لا تْقوُلِي سرقْ ،،
أصلاً هُو باقِي ما نطقْ ،،
هو خلانِيْ عطرْ ،،
والزجاج مصيرَه ينكسرْ ،،
لأني بعيونكْ ،،
أَنَاْ حتًى بدوْن الزجًاجًةْ ،،
أحلَىْ عطِرْ ،،
،،
المشهد الثالث ،،
أمي اسَغرَبت كلاميْ ،،
ابتَسمَتْ ،، وقَالتْ :
( عَادِيْ جنُون ويُمُرْ ،،!! )
مسْكِينًةْ أٌمٍيْ ما دَرَتْ ــ
أنًه حقِِيقَةْ ،، وواقِعْ ،، مٌسْتَمرْ ،،
ومَا درَت أنه النًظرْ ،،
وأنه لحيًاتي مو قٌمرْها إلاْ [ البَدرْ ] ،،!!
وتدرينْ ليه الَبَدرْ ؟؟!!
لأنًه قرِيبْ من الكًمالْ ،،
ما تهزهْ حدودْ ،،
ولا يشِيلَهْ ،، دَهر ،، ،،
×××
المشهد الأخير ،،
وبْقِيتْ أََنا ،،
وأنت ،،
ْداَايمْ مُصِرْ ،،،
أنكْ تجِي ،، ليِ هِنآ ،،
وصْرتْ أَعتْصرْ،،
حٌب وأًلم شُووق وندمْ ،،
وعيْووني بَاااقِي تنتظرْ،،،
ياخِي خَل [ الريااض ] ،،
،،ورُوحْ أبعَد مِن كِذَاا،،
عندي اقتِراحْ،،
دامْ [ مَسْقَطْ ] أَقْرَبْ [ للرياض ]
رُووحْ لــــ [ مِصرْ ] ،،!!!!!
تعَبتْ أَطرد طُيوفكْ وألْحَقكْ ،،
خَاافْ رَبكْ،،
دَايم مَعِي،،
[[ حَتىَ وَأنَا أَصَلِي العَصْرْ ]] ،،،!!!!
مما راق لي