ڪان يآ مڪآن فـــي قديـِم الزمآن

ڪان هنالڪ فتاة جميلة تدعى [ سُندۈريلا ] .... ۈ يزقرۈنهآ بــ [ سندۈه ]

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ماتت أمهآ بعد أن أصيبت بحمى قآسيـة .. ۈ تزۈج أبۈهآ أرم’ـِلة تدع’ـِى


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

[ عۈۈشه ] ... ڪآنت قاسية جداً مع [ سندۈه ] .. ۈ ڪآن لها ابنتان

إحداهمآ .. [ عشبه ] ... ۈ الآخرى ..[ نفافــﮧ ] ..

ڪآنت زۈجة أبيهآ تجعلها تنظف ۈ تخم آلمنزل برۈحها ۈ لا أحد معاهآ

ۈ ڪانت تصييح ۈ تصيح ۈ محد يطيع أن يسآعدهآ ۈ خۈاتهآ ڪله يلعبن ~


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

طبعا أبۈهآ ڪان يعمل في آلتصخيم .. ۈ يآخذله شهۈر إلى أن يرد بيتهم


لذلڪ حرمته تلعب لۈعۈبها ۈ تلعۈز [ سندۈه ] الفقيره على ڪيفهآ


ۈ مرة من آلمرات حدث عزيمة ڪبيره في فريجهم .. حيث دعا ابن


آلشيخ بنات آلشعبيه ۈ شبابها ۈ آبائهم .. يعني آلڪل خخخ


ۈ ڪآن شاباً ۈ سيما ۈ عنده بيزات ڪثيره ۈ ڪانۈا يحبۈنه ۈ يدعى [ حآرب ]


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ڪانت [سندۈه] تتمنى أن ترۈح آلعزيمة بس زۈجة أبيها ما سمحت لها


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ڪانت [سندۈه] تتمنى أن ترۈح آلعزيمة بس زۈجة أبيها ما سمحت لها

بۈيۈم آلعربان شلة شلۈلها ۈ ذهبت إلى العزيمة أتت خالة [ سندۈه ]

بعد أن علمت برغبة ابنت أختهآ آلمرحۈمه بالذهآب .. ۈ لبستهآ

ڪندۈره حمرا .. ۈ عطتها ذهب ۈ الأهم من هذا نعالها الۈراديه

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

فذهبت [ سندۈه] بعد ما تعدلت آلعزيمة ۈ ڪانت آلحرمات تنظر إليها

بذهۈل من جمالهآ ۈ لم يعلمۈا ..هذي آلبنيه آلغاۈيه بنت منۈ ؟

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ۈ قامن آلبنيات ۈ نعشن ۈ نعشت معاهن ... ۈ آلشباب ۈ آلشۈاب


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

على آلصۈب آلثاني ييۈلۈن .. ۈ شتل بصر [ حآرب ] إلى صاحبة

آلثۈب الأحمر .. ۈ رمقهآ بنظره ۈ عاد على متڪئه ..

ۈ بعد بضع ساعات ناد آلشۈاب .. " ألقهۈة يآ حرمات "


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ۈربعت [ سندۈه ] تسابق آلبنيات بۈضع آلقهۈة .. ۈ عندما فصخة نعالها

ۈ تقربت من آلحصير ... ابتسم لها [ حارب ] ۈ هي تضع آلقهۈة

فاستحت ۈ من العيله نست فردة نعالها هنالڪ ۈ لبست فردة ۈاحده

ۈشردت إلى البيت قبل أن تخلص آلعزيمة ...~

ۈ عندما عادت زۈجة أبۈها ۈجدتهآ جالسة على آلدعنه

ۈ سألتها ماذآ فعلت في غيابهم ...؟

فقالت ببلاهة : أنا ما رحت مڪان حتى العزيمة ما ۈصلتها

ۈلا شفت راعية آلڪندۈره الحمرا ۈ لا اللي نست فردت

نعآلها في آلعزيمة ۈ شردت آلبيت ...!

ۈعندما رأت زۈجة أبيها في شعرها شباصة حمراء ...

فتذڪرت زۈجة أبۈها تلڪ آلبنيه آلغاۈيه في العزيمة ..~

فأدرڪت أنها هي نفسهآ [ سندۈه ] .. فزختها ۈ صفعتها تصفيعا

ۈ علقتها في آلنخله ... لڪي تتأدب ... " تڪسر آلخاطر ما سۈت شي ! "

ۈ ضرب آلزمان ۈ ضرب آلزمان إلى أن أبرح [حارب] ههههه

ۈ ڪان ۈلد آلشيخ يبحث عن راعية ألنعال .. للأسف أن جميع

من حضر العزيمة من بنات مقاسهن بين [ 39 – 40 ]

ۈ لآ أحد منهن مقاس [ 38 ] إلا .. صاحبة الثۈب الأحمر

في مرة من آلمرات ڪان [ حارب ] مارا مع حرسه بالقرب


من أحد ألبيۈت ۈ رأى بنتاً معلقة في نخله فربع ليساعدها


فۈقعت من جيب [ سندۈه ] فردت ألنعال آلثانية


ففرح [ حارب ] ۈ تزۈجها .. ۈ عۈقبة زۈجة أبيها


بعد أن عاد أبۈها .... !!


ۈ زفة [ سندۈه ] إلى حارب في نفس آليۈم ...’


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ۈ أنشد العربآن ...~





على دبــآ لا دنت رعۈد ... لـۈ يطرا لڪ بۈدعــيآت


راعي ۈطنهآ بــايت رقۈد ... إلا غريب آلدار مآ بات !


7
7
7

لوووووووووووووووووووولنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
م ن
عجبتنينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي