السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قبل فترة ارسلت رسائل خاصة لبعض الأعضاء
وطلبت منهم ان يعطوني اي صورة محفوظة عندهم في الجهاز بشرط
ان تكون هذه الصورة محببة لهم ومقربة الى نفوسهم وتعني لهم الشيء الكثيرنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
حتى يتم عرضها على طبيب نفسي ويقرأ شخصياتهم من خلال الصورةنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
اغلبهم رد واعطاني الصورة والبعض قال هذي ما عندها سالفة وطنش::sa03::
او انهم باقي ما دخلوا وشافو الرسالةنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

بعد جمع الصور وعرضها على الطبيب النفسي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وبدون ذكر اسماء اصحاب الصور لان ذلك يؤثر في قراءة الشخصية صمة:
اليكم النتيجة
/
\

/
\
/
\
/
\/
\

/
\
/
\
/
\/
\

/
\
/
\
/
\/
\

/
\
/
\
/
\
والآن مع
الصورة الأولى وقراءة لشخصية
(ابو اسماعيل)
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي جموح ، ثقة ، حريّة ، انطلاقة حالمة يطمح لها مقتني الصورة، مغموسة في النّور ، ورغبة في الهروب من الظلام.. ودعوة عميقة تقول : ياالله .. اجعل دربي ميسّراً، حتى أكاد أن أطير متجاوزاً وطئة الطريق -العشبية الهشّة - ، ورطّب قلبي باستجابتك.. واجعل نقطة الوصول تلوح ..
توحي الصورة أيضاً بشيء من التوهان ، والهرولة بحثاً عن الحريّة الحقيقة -المتمثلة في مُراده- بحماس شديد..
رغم فساحة المدى الذي يتلألأ لناظري صاحب الصورة؛ المتجسّد في حصان ، فهو يحلم بلقاء .. يريحه من عناء الركض الفكري المستمر!








الصورة الثانية
وقراءة لشخصية
(السمووووووة )
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
غرق ، وحلم بانتشال من ارتطامات الشوق.. حلم بابتلال ترتكبه الأماني المحققّة ..!
نفس مقتني الصورة مُشرقة ، ومحبّة للحياة .. وهي للغير بمثابة قرص الشمس ، دافئة ولكن .. يصعب الوصول إليها ..
قد تبدو نفسه ثابتة ، ومتماسكة ، لكنها في داخلها كالموج المضطرب بالكلمات الملقاة إليه ، المتخبط في أحلامه..
التي أدعو الله أن يُحيلها إلى واقع، جدير بتلك الروح الصافية..





الصورة الثالثة
وقراءة لشخصية
(أنوااااااااااااااااار)
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





ربما من اقتناها حبّاً بمن فيها.. ربما تأثراً..
ربما أراد أن يذكّر نفسه بأن الإنسان مهما وصلت به المواصيل، والرُتب الاجتماعية، فلابد أن يحمل في قلبه ذرة إنسانيّة..
ربما يريد أن يثبت لها أن البكاء ليس عيباً وإن كان على مرأىً من الخلائق، بل هي رأفةً لم يخلُ منها قلب ملك ..
ربما أراد أن يقول : إن أردت أن تملك قلباً ، فتعاطف معه ..















والآن مع
الصورة الرابعة وقراءة لشخصية
(ابو نوف)
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
استرخاء تام يغمر قلب مقتنيها ، ونظرة مستقبلية تلوح في عينيه ..
على الرغم من وجود حاضر - لايخلو من طراوة ، كـ ملمس الرمل الناعم ، إلا أنه يتخطاه إلى ماهو أبعد .. إلى ماهو أكبر .. دون أن يبالي بما يعتقده الغير تجاه أفكاره ..
وفيه تعليق جعله الدكتور في حاشية الصفحة وكتب عليه غير قابل للنشر
فعذرا اخ ابو نوف لعدم النشرنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

والآن مع
الصورة الخامسة وقراءة لشخصية
(بن ثابت)


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
هدوء ساحر! فكيف بمقتنيها؟
لابد أنه يشعّ دون ضوضاء، لكنه يُربك الكثير من حوله..
الطريق إليه ناعم ، لكنه طويل..
وجوده مشرق ، لكنه موجع..
هو من الأشياء التي يمكن أن نراها باستمرار، دون أن نعرف لها سبيلاً واحداً..
كل الطرق تؤدي إلى .. أن لاتؤدي إليه!
لكنه مع هذا لايبخل بظلال ودّه..
وعلى استعداد لأن يكون شجرة مثمرة - إن تمّت سقايتها كما يجب !


والآن مع
الصورة السادسة وقراءة لشخصية
(Nebras)



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ا: نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


تنساب أصالة الماضي في رونق الحاضر، فتُكسب مقتني الصورة دفء الأرض، وعمق التفكير في بدايات الخَلق..
إنه انسان عصامي، وغير متكلَف..
تجذبه التفاصيل الصغيرة، ويعامل الناس كما ينعكس له من مرآتهم..
يجده الآخرون قطناً يمكن سدّ ثقوب الشتاء به..
قنوع، وتسعده أبسط الأشياء..




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




وبس


والآن ابغى رأي الأعضاء المشاركين والاعضاء الغير مشاركين
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي