نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
لستُ أدري كيف و لاأين.؟؟
فقط أشعر بقلبي ينبض سريعاً حين أسمعُ صوتك

وتضيعُ مفرداتي حين أخاطِبُك
أشعر أن صوتي يُحبَس داخل ‘‘متاهات الصمت‘‘
لآيدري أي نبرهـ بها يُحدِّثُكَ..


أحبك
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



ولاأعلم كيف أُبرر؟
فهو شعور ممزوج بين ‘‘بهجة حظورك‘‘وإشتياقات غيابك
إحساس مترنِّح بين الإحتياج إلى لقياك والتخوُّف من إبتعادك








أحبك

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



إحساس عميق أركانهُ ثابته قواعده راسخه
يجعلني أهيم بكَ وبِكَ فقط.!






أحبك

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



شعورٌ هائل يجعلك قريب حتى في بُعدك
حنون حتى في قسوتك
متفاهم حتى في قِمَّة غضبك
هذا الشعور كأجمل المشاعر تلك التي نبدأها بالخوف
وننهيها بإنهيار
ونعيش بين أجمل مكان يحدث في حياتنا
لذلك فقط صممت أن



أحبك




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


أبدأ ولا أنتهي منَّك أبداً
لأني
لآأحب النهايات الحزينه
ولآ
أحب الإنهيارات
سأظلُ دائماً



أحبك

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


بأسلوبي المنفرد فاقبل إنفراديتي في الحُب
لأني بطريقتي سأحبك ليس ككلهم
فقط
كما يحب الندى الزهور
اليس حُب و إنتماء
اليس ملآذ و طن
اليس غياب و عودهـ..!
أعذرني
هكذا سأُحبك

</B></I>