أعتقد أن الطائر يُدافع عن الطفل ويخاف عليه من تلك المرأة ..
ربما هي ليست أمه !! لا أعلم ولكنها صورة رائة ..
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
ربما الطائر أنقذ هذا الطفل من مأزق ما
وهذي المرأة تظن بأنه أخذه عنوة
لذلك وقفت تعادي الطير
وعلى ما أظن أن الصورة جزء من قصة
لمن تشكو إذا كان خصمك القاضي ..!؟
اللوحةُ تحملُ رسالة جميلة جداً ..
ربّما تُوضّح قضيّة إرسال المواليد لعدم تحمل نفقاته ,
ثمّ التراجع لمسألة الفراق الصعب .
وهي مستوحاةٌ من الأساطير القديمة .
وهذا ما يوافق وضع المواليد عند المساجد والمنازل
في حاضرنا .!
جميلٌ سيّدي وأكثر
ودٌ يمتدّ
.
.