لقد كثر القال والقيل على المقطع الذي ظهر فيه الشاص وهو ينقذ الجيب
الذي بداخله الأسرة فجئناكم بالخبر اليقين ومن صاحب الشاص
وقد أجري معه هذا القاء الصحفي وكذالك استعداده التام للاجاه على أسئلتكم
بسم الله نبدى الحوار
الأستاذ/ مصبح بن علي أحمد هزازي
من مواليد 1387هــ في محا فضة الخوبة
متقاعد ومن سكان مدينة الرياض
***
ودائم الذهاب إلى جازان –الخوبة
لزيارة الأهل والأصدقاء.
لقدسمعنا أن الشاص تعود ملكيته لصديق لكم
وهوبندر المجرشي؟
هذاغير صحيح وهذه السيارة تعو ملكيتها لي
نريدتحدثنا عن هذا المقطع الشهير
لقدكنت في زيارة للاطمئنان على أخي وصديقي بندر
وكنت منتظر على ضفة وادي الخوبة (خلب) لعبور السيارات التي باتجاهي من الشمال الى الجنوب لأعبر الوادي
وحين دخل الصالون (جيب موديل 87) إلى الوادي
وبه طفلان ووالدهم كنت منتظرا عبوره ولكن لم يستطع العبور وقد انتظرت ثواني ولكنها كان تدهرا بالنسبة لي ولصاحب الجيب فلم أتمالك أعصابي وقمت فورا بتحضير الدفع الرباعي ووضعت السيارة في كامل طاقتها ونزلت باندفاع رهيب نحو مقدمة الجيب وارتطمت مقدمةسيارتي بالجيب وبدأت بكل عنف
تحريك الجيب وكنت أفكر في حالة الفشل في إخراج
الجيب سوف أترك سيارتي في موقعها
ونعتليها أنا وصاحب الجيب للخروج إلى بر الأمان .
حين وصل إطار سيارتي الأيمن الخلفي
في موقع حفر السيل تحت إطار الجيب الأيسر الأمامي
حينها بدأت إطارات سيارتي بجرف الماء والرمل بعنف
وشعرت بتهشم في مقدمة السيارة و شعرت أن كل شي يعمل بكامل طاقته وزدتفي العزم حين شعرت بتقدم
سيارتي التي قد دخلت مقدمتها تحت مقدمة الجيب وأصبح التخلص من الجيب أمر صعب وحاولت
التخلص أثناء الدفع بالتفافي اتجاه اليسار وبكل طاقتي
ونجحت وبعدها لم ا لتفت للخلف طامعاً في مغادرة المكان بأسرع وقت ممكنولا أريد احد أن يعرف من أنا ولكن عدسة الأخ منصور لم استطع الهرب منها