مشاركة: هل يكون المقال الأخير؟
قرأتُ هذا المقال في الوطن هذا الصباح ..!!
كان مقال موغلٌ في الرموزيّة _ وإن كانت لاتخفى على قارئ بحجمك ياأباشذى _ .
الرطيان يعرفُ كيف يسخّر طاقاته الأدبيّة في الوصول إلى إثارة القضايا الحسّاسة ..!!
لم تكن أكثر من مسرحيّة
يخاف أن يسدل عليه الستار بعدها ..!!
دمت يانايف ودام حسك الراقي ..!!
رد: مشاركة: هل يكون المقال الأخير؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدالقاضي
قرأتُ هذا المقال في الوطن هذا الصباح ..!!
كان مقال موغلٌ في الرموزيّة _ وإن كانت لاتخفى على قارئ بحجمك ياأباشذى _ .
الرطيان يعرفُ كيف يسخّر طاقاته الأدبيّة في الوصول إلى إثارة القضايا الحسّاسة ..!!
لم تكن أكثر من مسرحيّة
يخاف أن يسدل عليه الستار بعدها ..!!
دمت يانايف ودام حسك الراقي ..!!
حينما اورد مقالا كهذا يا محمد فأنا اعرف مسبقا من سيمر ويعلق
وان اسدل عليه الستار
سيبقى من الممثلين الشرفاء
ليس ممن يبيع دوره بثمن بخس
دم كالسماء والهواء
رد: هل يكون المقال الأخير؟
اخي الكريم نايف أزيبي
لم نعد كالسابق امام خيارين لا ثالث لهما ولسنا في هذا الوقت بحاجه لمقالات تستثير مشاعرنا فحسب
بل على الكاتب وامثاله ان يقولون مايعرفون وبكل صراحه حتما ستلتف حول أعناقهم ايدي خفيه ولكن هذا هو ثمن قول الحق
لا اطلب من اولئك ان يكونو كبش فداء لمجتمع يريد ان يعيش ملذاته حتى لو اظطر لتقبيل الأيادي
ولكنهم وحتما يستطيعون ان يفعلو كما فعل ( غاندي ) بل وكلنا نستطيع ذلك
بالطبع لن يكون هذا المقال هو المقال الأخير بل سيصفق له الجميع واذا استمر في ادبياته هذه فسيجد نفسه يوما جزءا من تلك المسرحيه بل جزءا من ديكورها المهترء
تقبل اسمى تحياتي
رد: هل يكون المقال الأخير؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى عمر
اخي الكريم نايف أزيبي
لم نعد كالسابق امام خيارين لا ثالث لهما ولسنا في هذا الوقت بحاجه لمقالات تستثير مشاعرنا فحسب
بل على الكاتب وامثاله ان يقولون مايعرفون وبكل صراحه حتما ستلتف حول أعناقهم ايدي خفيه ولكن هذا هو ثمن قول الحق
لا اطلب من اولئك ان يكونو كبش فداء لمجتمع يريد ان يعيش ملذاته حتى لو اظطر لتقبيل الأيادي
ولكنهم وحتما يستطيعون ان يفعلو كما فعل ( غاندي ) بل وكلنا نستطيع ذلك
بالطبع لن يكون هذا المقال هو المقال الأخير بل سيصفق له الجميع واذا استمر في ادبياته هذه فسيجد نفسه يوما جزءا من تلك المسرحيه بل جزءا من ديكورها المهترء
تقبل اسمى تحياتي
أهلا بك مصطفى
اعتقد ان المقال وما شابهه جزء من مرحلة الوعي
هل تعرف ان المشكلة في الوعي هي ام المشاكل
ومن الصعب على المثقف الحقيقي ان يضحي بكل ما يملك من ادوات تأثير من اجل مجتمع سيخذله
صدقني ان المثقف لدينا في مأزق كبير
فهو اما يسير مع العجلة وفي هذه الحالة سقطت عنه صفة المثقف
واما ان يعاكس التيار وهذا ثمنه باهض جدا جدا ولا يستطيع القيام به الا القليل
واما ان يحاول الالتفاف الذكي
وهذا ما يفعله الرطيان كثر الله امثاله
لاشك ان المكان اخضر بك
فلا تغب