قرأتُ هذا المقال في الوطن هذا الصباح ..!!
كان مقال موغلٌ في الرموزيّة _ وإن كانت لاتخفى على قارئ بحجمك ياأباشذى _ .
الرطيان يعرفُ كيف يسخّر طاقاته الأدبيّة في الوصول إلى إثارة القضايا الحسّاسة ..!!
لم تكن أكثر من مسرحيّة
يخاف أن يسدل عليه الستار بعدها ..!!
دمت يانايف ودام حسك الراقي ..!!