لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 20 من 434

الموضوع: حملة : سر ياقلم

مشاهدة المواضيع

  1. #11
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية البليبل
    شخصية مهمة
    تاريخ التسجيل
    04 2011
    الدولة
    مملكة الأوفياء
    المشاركات
    6,380

    رد: حملة : سر ياقلم







    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاذ آل خيرات مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحـــيم

    الســـلام عليكم ورحمة الله وبركـــاته ...





    قَــــاتَــــلَ اللهُ الغِــيـــاب .. دفترُ تفقّدِ الأعْضَاء .
    فكرةٌ مسْتَهلكةٌ جداً ,, ولــكــنَّــها جَــدِيــرَةٌ بِالتَّـــواجُــدِ هُــنَــأ..


    للغَائِبينَ دَعواتٍ مرْهونَةٍ لكلّ بادرةٍ لعقلِ أيٍّ مِنَّا ,,
    وَللحاضِرينَ تَبادُل دعواتِ الإستفْهَماتِ القلبيّة عنِ الغائِبين ..!

    اللّهمّ احفظهُمْ بحفظِكَ أيْنَما حلُّوا ..
    ونسألُكَ ألاَّ تغَيِّرَ ماهمْ عليهِ من خيرٍ وعافيَة ..

    وأيضاً .. لفْتَةٌ للتَّواصلِ معَ بعضِنا عنِ البعضِ الآخرْ ,,
    ونُعلِمهُمْ أنَّ لهُمْ إخوةٌ لا يخذُلونهمْ ولا ينكثون عهدهم قيدَ أنمُلة ..!

    فلا .. تتَوانوا عنْ السُّؤالِ والإستنكارِ المحمودِ - بإذن المولى - .
    بحقِّ رابطِ الأُخوّةِ الملمُوسةِ بهذا الصَّرحِ الشَّامخْ ..


    لا عَدمناكُم .. وروحَ التَّواصل .




    ودٌ يمتدّ


    .
    .



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    من يفعل الخير لا يعدم جوازيه
    لا يذهب العرف بين الله والناس

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    لقد أرهقني البحث والتدوين فما زال هناك الكثير


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    وميعاد الكريم عليه ديْنٌ

    فلا تزد الكريم على السلامِ


    يُذَكِّرُه سَـلامُك ما عليه
    و يغنيك السلامُ عن الكلامِ

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    http://im18.gulfup.com/LOS41.swf



    ما كلُّ مَنْ نطقوا الحروفَ أبانُوا
    فلقد يَذوبُ بما يقولُ لسانُ

    لغةُ الوفاءِ شريفةٌ كلماتُها
    فيها عن الحبِّ الأصيلِ بَيانُ


    يسمو بها صدقُ الشعور إلى الذُّرَى
    ويزُفُّ عِطْرَ حروفها الوجدانُ

    لغةٌ تَرَقْرَقَ في النفوس جمالُها
    وتألَّقتْ بجلالها الأَذهانُ

    يجري بها شعري إليكم مثلما
    يجري إلى المتفضِّل العِرْفانُ

    لغةُ الوفاء، ومَنْ يجيد حروفَها
    إلا الخبير الحاذق الفنَّانُ؟

    أرسلتُها شعراً يُحاط بموكبٍ
    من لهفتي، وتزفُّه الألحانُ

    ويزفُّه صدقُ الشعور وإِنَّما
    بالصدق يَرفعُ نفسَه الإِنسان







    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو فهد مشاهدة المشاركة

    لكل من يحمل بين جنبيه قلب ( إنسان ) !
    تذكر دائماً . . .
    لا تُغضب غالياً . . ثم تؤجّل إرضاءه إلى غد !!


    مما لامس الاحساس وتنهدت به الانفاس
    �� �� �� �� �� �� ��

    ومن هذا المنطلق
    أحبابي
    أقدم خالص أسفي لكل من أسأت له بعمد أو من دون عمد .
    وألتمس منكم العذر والسموحة فالموت لا ميعاد مسبق له !
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طائر من الشرق مشاهدة المشاركة


    ويؤسفني اني إذا جئت نحــــوكم
    شعرتم بحــــال اليائسين وضيقِ

    ويعلم ربي كم أحــاول جـــاهداً
    لأظفر فيــــما بينكم بصــديقِ

    ولكنــــــها الأيام تثبت خيبتي
    وتثبت أني راجــــــع بطريقي

    فهيــهات للأيام تصـفو وعيشـها
    وفيها من الغــربان صـوت نعيقِِ

    إلى عتمـات البعد والشـوق والنوى
    وذكـر حبيب غـــــائبٍ ورفيقِ

    إلى الوحدة الصـماء والليل والكرى
    وصوت صـرير البـاب والتصفيقِ

    فشـكرا على حسن الضيافة والقِرَى
    ســأدعو لكم بالخـ ير والتوفيقِ



    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ مشاهدة المشاركة


    قد مضى زمن على حدوث تلك الحادثة !!

    لكن كلماته مازالت تهتز رنيناً وإن كان مزعجاً ومؤلماً لكنه يبقى في مخيلتي دائماً وأبداً كموعضة مضيئة !!

    قال لي " من ساء عمله ساء ظنه "!!

    بالرغم من تعمده يومها على مساس أسوار القلب وجرحه ..!!

    لكن كلماته الجارحة دائماً ماتوقظني حينما أسيء الظن أو أسيء العمل!!!

    فشكراً له !!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رنين الصمت مشاهدة المشاركة
    عندما يلتف حولي الأصدقاء أشعرُ بـ سعادة غامرهـ ..
    وعندما يرحلون سريعاً أيضاً أشعرُ بـ سعادة غامرهـ ..
    أُفضلُ أن ينسحبوا بسرعة على أن يتركوني بعد إعتيادي على وجودهم ..
    أشعرُ أني أرتبط بكل الأشياء من حولي
    هل المسألة عاطفية حقاً !!
    أشكُّ في ذلك ، فأنا لستُ عاطفياً بهذا القدر ..
    ولكن ليس البشر فقط من أشعرُ بالحنين إليهم ..


    فقد كانت لدينا شجرة جميلة
    تتوسطُ فناء منزلنا الواسع
    كنتُ أتسلقها كل يوم
    أحتمي بأغصانها القوية
    هرباً من والدي عندما يغضب مني ..
    أتسلقها عندما أشعر بالحزن
    عندما أشعرُ بالفرح
    عندما لا أشعرُ بشيء أبداً !!
    كنتُ أطلعها على أسراري
    وأسألها كتمان ما أخبرتها به
    فتهتزُّ أغصانها إيجاباً ..
    كانت علاقتي بها تتخطى كل الحدود
    كانت نِعْمَ الصديقة لي ..
    لم تخذلني يوماً
    لم تجرحني يوماً
    ولم آت في يوم من الأيام ولم أجدها ..
    ورغم ذلك خذلتها عندما سمحتُ لهم باقتلاعها
    وحلَّ محلها منزلنا الحالي ..!!


    هل أنا عاطفيٌ حقاً ؟!
    هل تعتبرُ العاطفة ضعفاً ؟!


    سأحاول البحث عن إجابات ، ثم أعود ..

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملكة حرفي مشاهدة المشاركة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    في قلــــــــبي بعض الآلام


    وجبال نسفت في الحين


    وتطاير بعــــــــض الأعلام


    قد مزق في القلب وتين


    وصراخ يزعج هــــــــدأتنا


    لا أدري مبعثـــــــــــه أين ؟


    أتكون حكاية أمال


    تترك في الأسمــاع رنين


    اكتشفـــــــتْ أن الايام


    أولادٌ تشبــــــــه أبــــــــــوين


    وكذاك مرور الأعوام


    لا يضحك طفلاً مسكين


    ما أقسى دمع الأطفال ؟!


    وتدور على فلكــــي قصة


    تشبه في فلكي معراجي


    بجبال الزاويــــــــــــــــــة هناك


    صعدت آمــــــــــــــــال تنادي


    هب أني في إدلب أسكن


    يجديـــــــــــــني جمع الأموال ؟!


    يطربــــــــــــــــني عزف الموال


    من أخبركم عــــــــني أني


    ينقصني دمـــــــــــــع الأشجان


    أحتاج لـــــــــــــذاك الفستان


    وبأن دمـــــــــــــــــــاء الشهداء


    يدفئُهـــــــــــــا ذاك الخذلان


    نامــــــــــــــــوا في ليلٍ داجٍ


    تطربكم فيه الفيروز


    أينادي فيـــــــــــــــــه الإنسان


    تمثالا أمســـــــــى المهزوز


    فأجاب العالم في صمت


    لا نسمــــــــــــع أنت حمقاء


    عن أي جهــــــــــادٍ تتحدث


    زمرتك ذاك الإرهاب


    ما أيقظ في إدلب ثورة


    ما كانت تلك الأسباب


    أحماقـــــــــــة زمن التطبيع


    أم تفتح كل الأبواب ؟!


    أنهادن من يصرخ ويشيع


    في شرعي المسلم ينضام


    من قال إلهــــــــي لن يرضوا


    عنـــــــــــا مادام الإسلام


    الهدنة كـــــــانت بمذلة


    كي نسكن قصراً وننام


    كي نعبد ربي في جحر ٍ


    ظاهـــــــــــره ذهب ورخام


    اختـــــــــــلط الحابل بالنابل


    ليشككنا في الأخبار


    فالشيخ يســــــــــــــــاوم أمته


    كي يمحو كــل الآثار


    والفتوى بــاتت أفكـار !


    وتعــــــالى عزف الأوتار


    وتثـــورون على يشار ؟!


    ملكة حرفي


    8/9
    تنويه :
    لا يشكر الله من لا يشكر الناس
    عرضت قصيدتي على الشاعر محمد القاضي لقلة خبرتي بشعر التفعيلة
    ودار بيننا حوار خلاصنه
    أن مالونت بالأحمر توجيهه
    ف
    قد كتبت
    وقفت آمال تنادي
    وعدل لي
    صعدت
    ولكون الكلمة أبلغ قبلت تعديله فوقفت
    تعني أنها لم تتكبد عناء
    أما صعدت الجبل لتنادي التمثال أبلغ
    وفي صمت
    كانت خلل في التفعيلة لم أفهمه
    فله جزيل شكري .


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اجـــتـــيـــاح مشاهدة المشاركة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    رباه خفف علينا سطوة الألمِ
    واغسل أبا خالدٍ بالثلج والبردِ

    أواه ما أصعب الفراقى أيا قومي
    أواه كم نصطلي بالحُزن والفقد

    *****

    أغبتَ سلطان..؟ كلا أنت في روحي
    كما عهدتكُ مغوارًا كما الأسدِ

    حرًا أبيَّا رحيمًا عندما تأتي
    إلى اليتامى و تسقي الزهرَ و الوردِ

    رُحماك ربي فإن الخير سلُطانٌ
    فأرحمهُ واجبر قلوبًا دكَّها الجهدِ

    *****

    واحفظ مليكًا رحيمًا طيِّبًا شهمًا
    أبى الخنوع لأمر الداءِ و النكدِ

    أتى إلى موقف اللقيا على وجلٍ
    حصنًا عنيدًا عتيدًا ليلة البُعدِ

    تقول عيناه حزنًا ويلها روحي
    فكيف يصبرُ قلبي يا أخا المجدِ

    و كيف ألقى بنيك اليوم يا عضدي
    وكيف أُصبحُ دون وليِّه العهدِ

    و كيف ألقى جوابًا حين يسألُني
    حفيدُك الشبلُ أين الخير يا جدِّي

    *****

    آهٍ عليك كأن الروح قد رحلت
    إليك والسعدُ غاب اليومَ عن قصدِ

    رحلت يا خصلة الإحسان عن دربي
    رحلت يا سيد الإكرام والجودِ

    ها قد علمتُ بأن اليوم فرقتُنا
    ها قد رحلت وأنت اليوم لن تعُدِ

    رباه ها قد أتاك اليوم في كفنٍ
    فاسكنهُ يا ربنا في جنةِ الخُلدِ


    إلى جنة الخلد يا أبا خالدٍ بإذن الله
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسـرار مشاهدة المشاركة
    مؤلم
    أنهم لا يفتقدونه ، لا يسألون عنه ، لا يعلمون ما يعاني من ألم
    مع أنه كم كان يسهر من أجلهم ، كم كان يكابد آلامه ويتحامل على جراحه من أجلهم
    وحين ألزمه الألم أن يكون طريحاً
    لم يكلفوا أنفسهم عناء البحث عنه أو مجرد السؤال عن حاله وصحته
    لك الله يا أنت
    فليس مكافئ لك إلا رب السموات والأرض
    فأسأل الله أن يعافيك من كل سوء
    - أســـرار-
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميدوزة الأورليا مشاهدة المشاركة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    ذكريات السعادة
    لم يبق منها إلا كومة من ورق
    دونت فيه حين ترح هاهو قد مل
    وترك للفراق والحزن مجال ..


    الصفح عملة نادرة
    ومصارف الدنيا لم تعد تمتلكها ,,

    أوااااااااه على أيام ذهبت سدى ..


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي( بأسى وحزن ميدوزة )نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شذا الورد مشاهدة المشاركة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    أتذكر ياأخي سنينٌ مضت..
    بين جدارن الأحلام..وزحام الألعاب..؟!
    ركضنا سوياً لانبالي بالعقاب..
    ونخـــتبئ خلف شموخ الأبواب..

    نهوى رحلة جنون وسط الصعاب..!
    بين شقاوة وضحكة براءة ومزحة جنان..
    وكبرنا اليوم نشتاق القديم..!
    سابحين في فضاء الخيال لحظة حنين..!
    ولم نجد سوى..!
    بتر اطراف الحقيقة وهي جنين..!

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين خالد مشاهدة المشاركة
    أسرتي ملاذي ( محطات سفر .. )


    محطات سفر...
    أسرتي ملاذي ....
    توقفت كثيرا أمام هذا العنوان ..!!
    أخذتني الحيرة ... الخوف ,,, الحنين ... الهوى ..!!
    فتلك الأجنحة التي تحملها ريح الصبا حنينها أبدا لأول منزل ..
    من أين ألتقي ؟..وكيف أبدأ رحلتي ؟!! وأي الدروب أسلك ؟!
    1- على السادة المغادرين التوجه إلى بوابة وطن ...نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    دائما أنت بقلبي ملاذي رغم أنك .. أرض وسما .. علت فوق كل الكلمات ...
    أريد الحياة فيك كطير طليق شمسك بيتا .. وقمرك ماء ...
    ستجمعنا صلاة الفجر وتعلوا مآذننا بقرآن في سما ثغرك ...
    أحلام حلمناها .. وأمجاد كتبناها ...
    وفيك درب الأماني طويل ...


    2- على السادة المغادرين التوجه إلى بوابة حلم ..
    عروس بكل الرؤى وفارس كان مرام فتيات كثر ...
    اختارها لأنها الأجمل ووافقت لأن من تعلقت به كانت معزومة
    من ضمن المعازيم تزفه لحضن أخرى ...
    بدأت الرحلة بين زوابع الغرور والتفاخر بكل ماهو سعيد ...
    هو في قصره العاجي ينظر لها زوجة جميلة لكنه الأجمل وهي بروازه ..


    3- على السادة المغادرين التوجه إلى بوابة سنة حياة ..
    انشغلت في دراستها فتات ثانوية يحدوها الأمل ...
    خيالات مراهقتها قضتها وحيدة بين طيات روايات عبير التي أصبحت مسلسلات تركية
    ومكسيكية مملة ...
    من سنين يا عمري عشت أخاف الضياع ...
    دائما أنت بقلبي رغم أن الأرض ماتت .. والحلم مات ...
    ربما ألقاك يوما في دموع الكلمات ...


    4- على السادة المغادرين التوجه إلى بوابة كلنا قابلون للترميم ..



    مدخل ( الانفتاح على الآخر في لحظة اللاوعي عملية افتراس قد تصيبك في مقتل )
    نحتاج إلى رمل أصلب لبناء علاقات جديدة فليس من السهل اسقاط ذاكرتنا الملوثة ...
    لا تخف لقد نضج حبنا ويمتلك الآن ما يؤهله لمواجهة العالم ....
    رزقنا بطفل وآخر وآخر و آخر ...
    سكبوا من زجاجات العشق زهور الياسمين ...


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وجدان مشاهدة المشاركة
    أي شيء .. ؟!
    بعد أن غاب الحنان مع الأمان
    ما بين عصرٍ وهزيع ..
    بعد أن صَبَّ الحنين نكاله
    وارتادني ألم الصّقيع ..
    وارتجّتِ الأضلاع مني
    وانحنى عودي الصّريع ..
    وغدوتُ في الأوكار أسأل
    تلك العصافير البريئة ..
    كيف أشدو والحب سافر
    والسعادة .. والهناء ..!
    وانقضى فصل الرّبيع ؟!
    كيف أسلو في متاهة
    كيف أحيا بعدما العقل يضيع ؟!

    لاشيء .. بعد ؟!
    كل الأماني قد اِرتأتْ
    ذاك المثول
    بين أملٍ .. يصارع النَّحب،
    وحلمٍ بي يزول ..
    حتى السلام .. نكّس الأعلام
    في قلبي وغافلني النحول ..
    لا احتفالات تُقام في تأبين فقد
    ولا حبيب قد يؤول ..
    وانسدلتُ مع السِّتار
    ....... وانتهتْ تلك الرواية
    ( في ذهول ) .. !!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاذ آل خيرات مشاهدة المشاركة
    .









    الموت حكمةٌ مُبهمة،

    تسكنُ أفواه الفقراء، وتُنكرها أفواه الأغنياء.!









    .
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صامطية مشاهدة المشاركة
    الحياة لا تتوقف عند فقد شخص معين ..
    آن للجميع أن يدرك ذلك ..!!


    mona


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نوف مشاهدة المشاركة
    تعودت من الصغر ان اعاقب نفسي ان أخطأت ولم اجد من يعاقبني وعلى قدره يكون العقاب
    رغم ان احبتي حولي متسامحين دائماً ويرونها عادة غير حسنة في شخصي
    الا اني في المقابل اراها مفيدة حتى اتعلم من اخطائي ومن ثم ابدأ التصحيح في وقته
    لكي لا اقع في الخطأ او اكرره ثانية .. ذاك انا ان لم تكن تعرفني !!
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كتــــاب مشاهدة المشاركة
    إذا توفي الأمس..

    آخذ منه ذنوبه وأستغفرها..
    أستلف منه دروسه وأتعلمها..
    وأمسك بإيجابياته فأحذفها..
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدالقاضي مشاهدة المشاركة
    " في عشيّة ليلة الميلاد , كنتُ في دبي , كلّ ماحولي يغنّي , ويرسلُ الأمنيات للسماء كطائراتٍ ورقيّة ,
    وحدي في زاوية بعيدة كنتُ أجلسُ يحفّني الصمت , وأستمرّ في تناول أكواب من القهوة ,
    كان في داخلي صراعٌ وتناقضاتُ الطفل القرويّ الذي ولد وعاش على مبادئ دينيّة , وشيء براغماتي ظلّ يرقص حتى احترقت السّماء مع برج خليفة , "

    ماانفكّ الطّفل , يهمسُ لي أنّ الله قد يخسف بنا الأرض , أو ينزل عقابا من السماء _ هكذا تعلمنا جزاء المفسدين _
    ومع كلّ همسة , يرتدّ الجواب بالأغنيات والصرخات التي ترحّب بالسنة الجديد ,

    هكذا يحتفل الكون بدخول عامٍ جديد ,
    بيد أنّ الأيام السعيدة , تحتفلُ بها السماء قبلنا ,
    فمن كان يعتقد أنّ جازان سوف تُمطر في عشيّة رمضان ,
    وهي التي ظلّت شهوراً تُكيلُ لنا التراب , دون نيةٍ للتوقّف ,

    أكتبُ لكم الآن , وأنا أفتح النافذة على أرضٍ بكر , في قرية نائية , تنامُ على ملاءة من حرير أصفر , عبث المطر بلونه , فأحالهُ بنيّاً يسرّ الناظرين .
    أكتبُ لكم والشمسُ لم ترحل بعد , في امتزاجٍ بديع لضوءها وحرارتها , مع قطرات المطر , ورائحته التي تنبعثُ من تحتنا ,
    ويخيّل لي أنها رائحة القدماء , الذين اختلطت دماؤهم مع أرضهم , فانصهرا في نسيجٍ طينيّ , يعبقُ كلّ مطر .

    أكتبُ لكم في عشيّة رمضان _ إن كان غداً _ وأنا أتحسّسُ قلبي ,
    قلبي الذي مازال مكلوما حينما هاتفني أحدهم ليخبرني أنّ عليّ معتقل ,
    هذا رمضانٌ آخر , لايحمل ابتسامتك أيّها التعيس , تباً لكلّ الأسوار , ولكلّ الأفكار , ولكلّ الظلم .

    أكتبُ لكم , ولا أنتظرُ رسالة حبّ هذا المساء _ كالعادة _
    كلّ شيء أنتظرهُ إلاّ أنتِ , رحيلكِ جعل الوجع يتفرّد بي , ويستبدّ ,
    كلّ شيء مستعدٌ لهُ , إلاّ رائحتك , تأتي في رسالةٍ ما , تحملُ الأشواقَ والأمنيات , والدعوات بشهرٍ كريم .

    أكتبُ للموتى , الذينَ سرقهم منّا الموت ,
    وحال بيننا وبينهم ,
    أفتح قصيدةً كتبتُها في رثاء أحدهم , وقلتُ فيها :
    " والموت , ويح الموت , لولا أنّهُ
    قدرُ الإلهِ , لما سبانا أجمعين "
    بحقّ لو أنّ الموت رجلا لجالدتُه بالسيف , ولقتلني .

    أكتبُ لكم ,
    لا بل أرسمُ لكم ملامحا لم أعد أعرفها ,
    والشيبُ يغزو عارضيّ ,
    وجلّ ما أعرفه , أنّني أمرّرُ لكم مع كلماتي هذه رسالةً من قلبٍ يحبّكم جميعاً ,
    ويتمنى لكم شهراً مباركا , وعبادات مقبولة , وأيام لنا لا علينا ,
    وأبتهلُ للمولى , أن يجعل كلّ أيامكم أعياداً وكلّ أعوامكم بخير .
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسايم ليل مشاهدة المشاركة





    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    من ذا الذي يقاضيني عند رحيلي ؟؟





    دونت في وريقاتي رحيل الطيور المهاجرة





    وعلمتٌ مستقرها ومآلها





    عند نهر رقراق





    وأرض خضراء





    وغيمة مساء















    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بـارقـة أمـل مشاهدة المشاركة
    أمس انتهى
    وغداً لا نملك ضماناً لمجيئه
    فقط اليوم
    هو ما نملكه ونملك الإستمتاع به
    فعش يومك واستفد من تجارب الماضي من غير أن تعيش مشاكله وهمومه
    ثق بخالقك الذى يعطى للطائر رزقه يوما بيوم
    هل سمعت عن طائر يملك حقلاً أو حديقة ؟
    إنه اليقين بالله والتوكل عليه والثقة بما عنده
    الأفضل قادم لا محالة شريطة أن تحسن الظن بخالقك ولا تضيع يومك
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنوار مشاهدة المشاركة
    قد تفقد أشياء جميله وتقول : لا "تعوض" وقد تتفاجأ بــ أشياء أجمل تنسيك ما لا يعوض فلا داعي للقلق!
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خزامى مشاهدة المشاركة
    إن لم تحصل عَ مآ أردت يوماً !
    فلآ تقل : من سوء حظي !
    بل قل لعل آلله أرآد لي آلأفضل




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    أكبرتُ فيكَ الوفاء يسمو ويحتدمُ
    وصغتُ فيضَ الرؤى كالعقدِ ينتظمُ


    وكنتَ في شفتي لحناً وقافيةً
    رفتْ على مهجةٍ بالودِّ تتسمُ







    بمَ التّعَلّلُ لا أهْلٌ وَلا وَطَنُ
    وَلا نَديمٌ وَلا كأسٌ وَلا سَكَنُ

    أُريدُ مِنْ زَمَني ذا أنْ يُبَلّغَني

    مَا لَيسَ يبْلُغُهُ من نَفسِهِ الزّمَنُ

    إنّ النفوسَ إذا صحَّت عزائمُها

    تستعذبُ العلقمَ الْ تهمي بهِ المحنُ

    كمْ أثملَتْ لذَّةُ الأحلامِ شاربَها

    من دون سعيٍ.. إلى أنْ هدَّهُ الوَهَنُ

    لا تَلْقَ دَهْرَكَ إلاّ غَيرَ مُكتَرِثٍ

    ما دامَ يَصْحَبُ فيهِ رُوحَكَ البَدنُ

    فَمَا يُديمُ سُرُورٌ ما سُرِرْتَ بِهِ

    وَلا يَرُدّ عَلَيكَ الفَائِتَ الحَزَنُ

    كُنْ طائرًا مُرسِلًا ترنيمَهُ أبدًا

    لوْ فَوقَهُ قفصٌ أو تحتَهُ فَنَنُ

    (هيَ الأمورُ كما شاهدتَها دُوَلٌ)

    ساءتْهُ أزمنةٌ مَنْ سَرَّهُ زَمَنُ

    مَا كلُّ ما يَتَمَنّى المَرْءُ يُدْرِكُهُ

    تجرِي الرّياحُ بمَا لا تَشتَهي السّفُنُ

    إنّي أُصَاحِبُ حِلمي وَهْوَ بي كَرَمٌ

    وَلا أُصاحِبُ حِلمي وَهوَ بي جُبُنُ

    عينٌ على (÷) المجدِ في (x) جِدٍّ: معادلةٌ

    بالحِلمِ عن جاهليها ـ حَلَّها الفطِنُ

    ثِقْ بالإلَهِ وخُضْ بَحرَ المُنى رغَبًا

    فـَ خائنُ الرِّيحِ ـ إنْ وُفـِّقتَ ـ مؤتَمَنُ




    لا عجب أحبتي وومازالت هناك مدونات كثيرة
    اليوم كانت محطتي مدونة أبو نوف وقريباً سيكون لكم مدونة خاصة
    لا يسطرها سوى محبكم بنبض قلبه .
    ^_^
    ومن لم يفهم ما أقصده فلا يشغل نفسه ,, صباحكم جنة

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    التعديل الأخير تم بواسطة البليبل ; 06 -10- 2012 الساعة 02:26 AM
    في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
    فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
    تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
    وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!


ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •