غادر... أمر يطلب منك التخلي عن محيطك...
بتهمة أنك..
غادر... كصفة موجهة إلى منتصف صدرك..
تلبسه حلة سلوك يصور لك قبح الذات تجاه الأنحاء..
هنا ترحم على بقاياك...
لملم شظايا الألم بداخلك..
سدّ بها رمق النسيان ان استطعت...
غادر... أمر يطلب منك التخلي عن محيطك...
بتهمة أنك..
غادر... كصفة موجهة إلى منتصف صدرك..
تلبسه حلة سلوك يصور لك قبح الذات تجاه الأنحاء..
هنا ترحم على بقاياك...
لملم شظايا الألم بداخلك..
سدّ بها رمق النسيان ان استطعت...
غادر .. كلمة قد تحبط
تهمتٌ قد تلاحقك
ألمٌ قد يضيق به تنفسك
ألم قد يخل بقوانين عملك
ألم يسيّر هاجس الخوف في أفكارك
سببه الإصغاء لكل سافل
غادر ...
وارسم ابتسامة رحيلٍ في عينيك .....!
سيتكفّل الزمن بإستخلاص مايُدمعك فيها ...
كلماتك تحلِّق ...
تختار طريقها بعناية ...
ولاتتوه إلا بنا !!
سلمت يمناك ...
كل شرخ أحدثته في جمجمتي...
تائه لا يعترف بالإحداثيات...
أتدري لماذا؟
بكل بساطة...
لم تستدل بعد على نقطة الأصل..
ولا تتعدى محاورك ...
حدود الخيال المقتول...
ــــــــــــــــ
طم طم
أهلا بك..
كن على مقربة
حتى لا يشتد بي الهجير
لك تحية حبلى بالطلاسم![]()
غادِر..
ولكن قبلها انثر البسمات على طول الطريق
فربما لن تعود...!
كعادتي كل ليله
أنساق راضخاً لأعانق بقلمي
كل جديد سُطر على هذه الزاويه
من خواطر ونثر
وحيث يتنفس العشاق
أقرأ أقرأ أقرأ
حتى يأخذني السكون في أحضانه
وأطفئ لهفة قلبٍ
بات يصارع الألم والعذاب
وحرقة الشوق
كعادتي بعض مساء
ءأتي إلى هنا أطلق سراح أناملي لتنقش
لإمرأة فرعونيه طلاسم مخطوطة
لاتفك رموزها إمرأة غيرها
وفي خاتمتها سؤال
ترى مامصيري بدونك
ويراعي كاد ان يهلكه العطش
وتجف أحباره
لولا أن تغمس في كأس من نبيذ
وكان يظن أنها مَحَبَرتُه
ومن ثم
ارتوى ارتوى ارتوى
حتى بلغت منه الثمالة أوجها
ثم بدأ يتمتم بكلمات غير واضحة المعالم
يتردد صدى هذيانها
بين جنباب هذه الصفحه
وسرعان مابدأ
يقبل
يقبل
يقبل
ليطبع على جبينها
كماً هائلاً من القبل حتى ترآءت له
أن أطرافها تحترق من
نشوة الشوق
وقلبي تعتصره قبضة أناملها
لاتعرف الرحمه
وماهي إلا لحظات حتى أصبح يحتضر
وأنا أنظر إليه بحسرة وأسى
وأسأل قلبي نفس السؤال
ترى مامصيري بدون من فيك
ثم لفظ أنفاسه الأخيره
قبل أن يجيب
![]()
الحلم هطول رائع من قلمٍ
تغشاني كثير من علامات التعجب والاستفهام
إن أردت مجاراته
وكأنها تقول
ماذا تفعل أيها العاشق المجنون
هذه لك
![]()
مابين فعل الأمر والصفة حدس أعمى يرسم خططا مبهمة ..
أن نطلسم خير ..
حتى وإن خانتنا الطلسمة ..
صباحك أجمل ..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديوانك وطني
![]()
هذا رأيي أيضاً عندما قرأت الطلسمه
وما كان ردي مسبقاً
إلا طلمسه
![]()
ياسيدي...
والخارطة ليست هي المكان..
حتى يُختلق التعجيز..
للبحث بين ركام الحديث
عن رابط عجيب..
بين المحتوى والعنوان...
من سواي ..
يحشد حروفه
ليقوى على الزحف بكلمات كفيفة..
إلى أتون معركة... نصف ضِعفها خبث..
من سواي..
يجاهر بعصيان تمرد الخيال..
وينظر بمجهر البصيرة..
لأدق تفاصيل السريرة...
ياسيدي...
كان على المقتول..
أن يبحث بنفسه عن أدلة قتله..
ليمثل قاتله ..
أمام عدالة معكوس منطقها...
وحقيقة...لا يمكن استنطاقها...
من أفواه غرماء الغرام...
ياسيدي...
والكل مجْمِع..
على أنك..
تهذي..
وقِّع..
معاهدة الصمت..
وطلّقْ...معاناتك..
متحمداً..
أن مصابك..أهون....
ـــــــــ
محناب...
طلك ..مسك..
حتى لو كان "طلمسة"
وأيضا..
كن هنا..
لتشهد حدث..
مابعد الطلاسم
ولك من القلب تحية
مابين فعل الأمر والصفة حدس فطن يرسم خطوطا مبهمة ..المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديوانك وطني
لايعرف السير عليها ..إلا من يملك الخارطة..
وتبقى لكل العالم
مجرد طلاسم
ـــــــــــــــ
شكرا لمرورك من هنا
غادرت بنا أيها الحلم
إلى أماكن نائية في قلوبنا.
إلى حيث لا توجد دماء.
إلى أقصى جهات القلب.
دمت مبدعاً .
ستبقى حروفي مقنّعة..المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القنفذ الناعم
فقناعتي لم تتزحزح قيد أنملة..
أستمد مدادي من مدادكم..
لكن مداي ممتد إلى أبعد مما تتخيلون..
هل عرفتم الآن..
لماذا بوصلتي متجهة إلى أعلى!!!!!؟
ــــــــــ
أيها الناعم..
أنعم الله عليك
وأقر عينيك بولديك
شكرا لمرورك وإطرائك
فتخلق الرعب والخوف..بكل بساطة...
لم تستدل بعد على نقطة الأصل..
ولا تتعدى محاورك ...
حدود الخيال المقتول...![]()
ثم .. أحب أن أسمعـ.! فطلاسمك لا تراها العين.!!
وغادر..
نهاري يحتضر..
شمسه المحمولة على كتف ذلك التل..
تعلن رحيله..
أفلت..
وبدأ الليل يمد دثاره..
ولّيت وجهي ناحية الغرب..
اتسعت حدقتا عيناي..شيئا ..فشيئا..
بلهفة...
تسمر بصري بلون الشفق..
وفتات سحاب تناثر..على وجنة السماء..
كان جمالا .....
لا يعني لي شيء..
كل ما أعرفه...
كنت وحدي..
أتحرى رؤيتك..
ولم تأتِ..
فتيقنت...
أن..
حساباتي
خاطئة
ــــــــ
إبراهيم...
ربما نحتاج إلى حاسة خارجة عن نطاق الحواس الخمس..
بل قد نحتاج إلى تحييد العقل..
لنصبح مجانين...رسمي![]()
فنتحول إلى جزء من تلك الطلاسم..
عندما نعتنق غير المعقول...
ونغادر المعقول..
الأهم...
لا تغادر...وكن بالجوار
لتستمتع برائحة احتراق الحرف..
تحياتي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحلم
الحلم
تلوتُ في هذا النصِّ كثيراً
ملَّت نظَّارتي النظر ..ومامللتُ أنا ..
طلاسمٌ لم أُفلِح في فكِّ شفرتها
الحلم ..أعرفك جيداً ..
لاتكتب لعبثِ الحرفِ..
أو من الرغبةِ في الكتابة
أنت تكتبُ لشيئٍ ما لم أصلُ لمكنونِه
تملَّيتُ مليَّاً في هذا الطرْسِ
وقفتُ على بركانِ الحيرةِ شاكياً
نظرت مرَّةً اخرى في (طلاسمك )
قلتُ لي: نعم ..لم أكن أعرفُهُ جيداً...
طلاسمٌ ...وتعاويذَ من الغدرِ تحتاجُ من تلميذٍ مثلي
تكرار الزيارةِ لهذا الكهفِ المليئ بالطلاسم ....
حتماً سألملم شفراتي ..وأعود ...
يا أنت...
ما من عمر رديف ...يسعف اللوعة..
والذاكرة تنزف ذكريات..
خلتَها ممحاةً لحلاكة ليل الوحشة..
وغربة الأماني باتت بلا مأوى تتوسد أمنه..
تشرب الجوى..ساخنا..
من لمى قسوة الدلال....
دواؤك " تكفى"
لربما يجمع بعضك المتخلي عن بعضه
ويبعث فيك..
ثورة الحداد..
على ميت...
لم يمت..
ــــــــ
القاضي..
واصل..تلاوتك..وابحث عن بعد رابع لطلاسم لا استواء بها..
أطلق لقلمك العنان..
فقلم الأستاذ ..لم يعد أحمرا
وقلمك هنا فرس رهانه..
تحية فخر
أسوقها إليك
لمرورك الندي
" ر " ، " ف " ، " ق "
" رفق "ــاً بعقلك التائه...
في " قفر " تفكيرك...
زادُه "فقر" ....
لا " فرق " لديه...
بين " قُرْفٍ " ...
و " قَرَف " ...
عجبا..
ألا زلت تتشبث بقيود الوهم؟ !!!
ــــــــــــ
..انتظار..
حروفك شموع ..
كشفت عن بعض طلاسم قلمي المجنون..
كن هنا ولا تحرمنا سنا ضوئك
تحياتي بلا حدود
لملم شظايا الألم بداخلك..
سدّ بها رمق النسيان ان استطعت...
رووووووووووعه يالحلم
كما انت مبدع دائما
دمت بخير
يا أنت..
لأهتكن ستر الصبر..
إن لم تقلع عن إدماني عذاب..
ولأصلبن زمن الهروب ...
على جمجمة مكان لا يحتويك...
يا أنت..
أما آن لك أن تضع حدا..
للركض في شوارع الخيال..
والعبث بمحتوى إنسان...
بك..
ولك..
أينع..
ـــــــــ
المطر الناعم..
وسام خلعته على صفحتي..
بتذوقك لطعم حروفي ..
دمت ودام بهاؤك
حجزت لك بهو القلب
فكن بالقرب
للرفع حتى تتحلل الطلاسم
مع حبي
القبس