بكل بساطة...
لم تستدل بعد على نقطة الأصل..
ولا تتعدى محاورك ...
حدود الخيال المقتول...
فتخلق الرعب والخوف..نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ثم .. أحب أن أسمعـ.! فطلاسمك لا تراها العين.!!



وغادر..