ياصديقي لم أكن أعرف أنّ جازان تنام في ملامحك ,
حتى غبتَ عنّي , حينها حملتها معك ,,,ورحلتما !

قلتُ لك _ تلفونيّاً _ بالأمس , الأمكنة جوعى لعطرك ,

يامعاذ ,
وعاؤك بريئ !؟
أنت متهمٌ هنا بالغواية فقط !
لذا بريئ حتى تثبتُ بنا حروفك ,


لك الولاء .