ياصديقي لم أكن أعرف أنّ جازان تنام في ملامحك ,
حتى غبتَ عنّي , حينها حملتها معك ,,,ورحلتما !
قلتُ لك _ تلفونيّاً _ بالأمس , الأمكنة جوعى لعطرك ,
يامعاذ ,
وعاؤك بريئ !؟
أنت متهمٌ هنا بالغواية فقط !
لذا بريئ حتى تثبتُ بنا حروفك ,
لك الولاء .
ياصديقي لم أكن أعرف أنّ جازان تنام في ملامحك ,
حتى غبتَ عنّي , حينها حملتها معك ,,,ورحلتما !
قلتُ لك _ تلفونيّاً _ بالأمس , الأمكنة جوعى لعطرك ,
يامعاذ ,
وعاؤك بريئ !؟
أنت متهمٌ هنا بالغواية فقط !
لذا بريئ حتى تثبتُ بنا حروفك ,
لك الولاء .
يا نديمَ الأشمغة .. محمد
ولم أكن أعِي أنّ جازانَ لا تُحسنُ احتضانَ الأنصَافِ ,
إلاّ حين اندلقتُ منها عنك .!
ثمّ إنّهُ ما اقترفهُ اتصالنا , وأنتَ تُرغمني على غِوايةِ
النّص - قبلَ - سدّ الجوع .
أوصيكَ خيراً بأعقابِ السّجائر ,
" وشماغكَ الّذي تلوكهُ كرغيف حارّ ".
زدتَ نبعاً على الينابيعِ الثلاث يا رفيق .
ودٌ يمتدّ
.
.