كم كان العنوان متورّد الوجنتين , وكم كان النصّ طاعناً في السنّ !

أيفعل بنا الألم كلّ هذا ؟

على الرغم مما سبق , فقد حملت لنا أملاً في المروءة ياهادي ..

لاأحزن الله لك قلباً .