.




هنا معزوفةٌ تستوقفُ اللّقاءَ
وتوهِمهُ بأنّ هُناكَ الكثير ممّا فاته .!


صديقي إبراهيم

جنونٌ أنتَ حينَ تستجدي هواك
وقيد جمالكَ لا يصدأ

ودٌ يمتدّ









.