ويسألني ..
أأنتَ بحارتي تسكنْ ؟
أقول بلى ، أنا جئتُ من ( المعطنْ )
لأبحثَ عن رُبى موطنْ
نزحتُ الآن فاتركني
ويتركني ...
وفي فمي جوابٌ عكس ما أبطنْ
إبراهيم النجمي
ماهذا السيناريو المسافر إلى نهايات الخيال
بالله عليك أرفق بمشاعرنا يارجل

ويتركني ... أوووه

أن تجعل من بيت شعري
صورة بديعة الجمال فلا بأس بذلك
ولكن أن تخلق لنا صورة شعرية تامة بكلمة واحدة
هذا هو الجنون ورب الكعبة

بحفظ الرحمن