
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين خالد
فعلا فراق الأحبة دمعة تحرق القلب قبل العين
يموت المفارق في اليوم ألف مرة ولا من يشعر به
ترى ركام الحزن يتلون على وجهة دون وجود التعازي ومن يصبره
كتبت فأوجعت لكن أحرفك تتحدث بلسان الحال حتى الأحياء ...
ا ح ت ر ا م ي
سيرين خالد لم يكن مجرد وداع ,,
ركام الحزن تلون بكل ألوان الرماد ومازال الصباح لا يتلفت لوجه الحمامة ..
يا ترى ماذا ستخبرهم الأيام التي تأتي بعدنا يا سيرين ؟؟!!
تقـــــــديــــــــري