فعلا فراق الأحبة دمعة تحرق القلب قبل العين
يموت المفارق في اليوم ألف مرة ولا من يشعر به
ترى ركام الحزن يتلون على وجهة دون وجود التعازي ومن يصبره
كتبت فأوجعت لكن أحرفك تتحدث بلسان الحال حتى الأحياء ...
ا ح ت ر ا م ينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي