اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المعنّى مشاهدة المشاركة

ذَلِكَ الرَّجُل العَجوز
يلوذُ بِصَهيلِ أنينٍ لا يَهْدأ نَبْضَهُ أبَداً ..
وما يزالُ مُختبئاً في رَحِمِ القَدَر ..!!
وُجدان
هاكِ هذهِ الزهره
قطفتُها للتو لكِ وحدك نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

أخذتها بيدي اليمنى وخبأتها بمعطف الشكر والامتنان لك،
وذلك الرجل
لم أرَ منه سوى شيْب التجارب
يضفي على السطور بريقًا من نور ،

أما الأنين فهاتِه لأناصفك فيه، أو ربما كله لأعجنه بما عندي
ونتقاسمه في ليلة فَرَج بعد سجدة في عميق الليل بنية القيام
في شهر الفضل، وأي فضل أيا مُعنّى ؟!