أخذتها بيدي اليمنى وخبأتها بمعطف الشكر والامتنان لك،
وذلك الرجل
لم أرَ منه سوى شيْب التجارب
يضفي على السطور بريقًا من نور ،
أما الأنين فهاتِه لأناصفك فيه، أو ربما كله لأعجنه بما عندي
ونتقاسمه في ليلة فَرَج بعد سجدة في عميق الليل بنية القيام
في شهر الفضل، وأي فضل أيا مُعنّى ؟!