لونك المفضل
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشفق وقد تعشق الأذن قبل العين احيانا فكيف من هز أركان قلبه المنظر البديع والصوت الشجي والرقص العازف حتى تمنى ضم ذلك الأحساس المرهف لينعم بوصله ويسعد بقربه ويحيا بوجوده شكرا لك ابراهيم النجمي الشكر لك أيها الشفق على هذا القراءة التي اختصرت فحوى النص نثرًا . ودي لك .
مدونتي
قوانين المنتدى