مابين خلاخلها الراقصة وكلماتك

العازفة أغرقتنا طربا

أشجيتنا بعذوبة لحنك ورقة

معانيك

فلا عجب أن تقارن بالجواهري

فأنت تغرف من ذات المعين

دمت نازفا للسمو

تقديري الكبير