كم كنت أتمنى البوح في جذب قفار القلم
وها أناذي وجدته هنا ..


فيفي ماريا ..
هل تدركين ما فعلتي هنا ؟ ..

أضأتِ السدف بحروف بوحك ..
وأظهرت كنز الأدب الدفين ..
لله درَّك ما أروع البوح وما أقبح الكتمان ..


لك جنائن الهيبسكس والجوري يا غالية ..


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي