الريحانة إسم على مسمى
رائحتها زكية وطعمها مر.
تعليقها جميل وخاصة طالع بلهجتنا العامية
أرسلوا لها رقم جوال المعنية بهذا الموضوع..

مشكور البحري على نقل هذه
القصة وهي تحكي عن واقع أليم تعيشه
من كان لديها وظيفة وخاصة المعلمات لأنهن
أكثر عرضة لطلب الزواج بقصد مساعدة الزوج على
أمور الحياة .ولكن هناك من يقف في طريقهن وهم الأباء
بحجة أن إبنتي لا ترغب في الزواج الوقت الحالي
يريد المسكين أن يجني من بعض ثمارها قبل أن بقطفه
غيره والناس ما تفهم . فلانه مدرسة روح تقدم واطلب
يدها وخلاص لا يهم كانت ملحية أو قبيحة اهم شيء
الراتب الشهري
وبعض المتقدمين لطلب مثل الفئة من بنات مجتمعنا أنذال
يقول في البداية أنا لا أريد منك أي شيء سوى العيش
معك تحت سقف واحد ... وبعد هذا يقول لها أن سيارتنا
أصحبت قديمة ونريد ان نسافر للنزهة وهي لا تحتمل مشقة الطريق
وتروح تطلع قرض من الراجحي أو أي بنك وتشتري السيارة. وبعده
بأشهر بداية تأسيس البناء الجديد عظم ويجيك التشطيب والبويا
وكل المستلزمات وهي المسكينة تطلع في القروض حتى تطلع روحها
والنهاية مديونة وضف على تعب الدوام وتعب الأولاد والبيت والطبخ
وهي البداية كانت معلمة . والآن تخصصت لعدة أمور علاوة على الوظيفة
الأصلية .
( يوجد مثل انجليزي نسيت من قاله)
إذا تقدم للفتاة الخاطب الأول وقوبل بالرفض
والخاطب الثاني .. والثالث وتم الرفض
فإن الفتاة سوف تسجل في قائمة العنوسة.
الآن أصبحت صاحبة التضحيات في قائمة الشيخوخة
بنت الشيخوخ .
موضوع جميــــــــــــــل جداً ... نعيش معه في هذا الوقت بكثرة..