اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس الكلمة مشاهدة المشاركة
لن يجيد حروف الفقد إلَّا وجدان
رائعةٌ أنتِ ورب الكعبة


غبتُ، وعدتُ فإذا على هامات صامطة نجمٌ اعتلى،
تتباهى به أركانها وباحاتها
حيثه ناصع الجوهر، وأصيل المعدن، ومتألّق.

فارس، أنت العطر الذي عبق في أرجاء صامطة،
والهطول الذي يوقظ زهر الربيع فجئنا على إثره.

ممتنّةٌ لك، من هُنا حتى تحرير فلسطين، لاعدمتك،
ولا أروع من جميلك هذا إلا تلك المضغة بين جنبيك
وهي تضخُّ بالصفاء والعذوبة.