نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
ماعـــــاد يرضيني وفــــــــا ولا يزعلنـــي جفا
متســـــاويٍ في ناظري ظلم العــــرب وإنصافها
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
ولاتاقف الدنيـــــــا على شمع الغرام اللي طفى
بعض الشمــــــوع أنا أتعمـــــد كسرها وإتلافها
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
من أولٍ لخفيت لي علـــــمٍ عن النــــاس اختفى
واليـــــــوم هذي حالتي مابه حـــــدٍ ماشافها
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
قعدت أحسب وش ربحت وش خسرت ووش صفى
ياحــــي روس أموالنا قبـــــل الطمع بأضعافها
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
تعبت أدور في القلـــــــوب البـــــارده ليلة دفا
وألقـــى إنتهازات النفــــوس وكذبها واجحافها
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
حتى أقرب العــــــالم لويوقف معـــك وقفة وفا
اصبر وتـــــدري وش دوافع وقفتــــه وأهدافها
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
عاد انت يالوجــه الجديد اللي تبي وصل وصفا
حبـــــــال وصلك شوف لك ناسٍ تمس أطرافها
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
أنــــا على موعد مع واحـــــــــد وكانه مالفى
ماعـــــــاد أبيش من السنين سمانها وعجافها
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
لأني عقب مارمش عيني صاحب النوم وغفى
حلفت ما ارده على أشيـــــاً من عرفها عافها
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
العشــــق وأمراض المحبه وإستحـــالات الشفا
وأغلب علاقاتي مع العــــــالم أشوف إنكافها
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وذا الحين عن اذنك وسامحني إذا لساني هفا
نفسيتـــي معادني بقــــــــدر على لطافها
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
والموعد اللي كنت قبل شوي جالس له عفى
راحوا دقايـــق ساعته راحت وصرت خلافها
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
الشــاعر / عبدالله علــوش