تعقيب
الشعراء في ذلك الوقت كانوا مخدوعين بالنزيف السياسي الذي كان يستعمله أتا تورك أو غيره
فنصبوا أنفسهم مجددين للأسلام وكان ممن خدع في ذلك الشعراء الصادقين أمثال شوقي
فتخيل عندما تكون الدولة في انتصارات وفتوحات ثم إنك لاتريد من الشعراء أن يمجدوا من وراء هذا النصر حتى لوكان أتاتورك " بطل قومي "
ؤالشئ الآخر أن أغلب الشعراء يجهلون السياسة فكيف في عصر شوقي حيث الخنزير الصهيوني يدبر ويفكر ويخطط
فلا حول ولا قوة للشعراء فهم معذورين
كانت قصيدة جميلة بما تعنيه الكلمة ومنقول رائع ومقدمة جذابة أتحفنا بجديدك ياسفير الأدب وشكرا


رد مع اقتباس