استاذي الكريم حضورك يصر الا أن يلوي عنق



الجمال تدلها ً وإندهاشا



عبدالله أصبحت أغار من حضورك



فماذا أبقيت لي من ضوء


طاب مساء أنت نسيمه العليل



تحياتي