وهذه الآهُ قد جاءتْكِ مُلهَمةً = من عُمقِ قلبٍ غريِق في مراسِيكِ
يا وردةَ الفُلَّ قُومي وانثُري عِطرًا= على جبينِي و غطَّيني بكاذَيكِ
يا زهرتِي ها أنا قد عُدتُ من غَسَقٍ= فجرًا جديدًا بِكُلِّ الشَوقِ آتِيكِ
أستَعْجِلُ الخطوَ نَحوَ حُدودِ مملكةٍ =أُسَابِقُ الطَيفَ قبل الصُّبْحِ أحكِيكِ
أسقيِ عروقيِ وروحِي و اسْكُبي شَهْدًا = فَعينُ شَوقيِ صَلاها بُعدُ زاهِيكِ
كَذَبُوا فقالوا لِكُّلَ النَّاسِ ذائِقةً = فَبَعْدَ حُسْنُكِ لا شَيءٌ يُضَاهِيْكِ

القدير اجتياح

ولا نبض يضاهي نبضك الوردي هنا

احترت في قدرتك على التدفق بهكذا جمال

فتبسم القلم ..

انها روح حنين

أثير شوق

و سحر بيان

باقة من التوليب