الشفق ,,
سؤالك أخذني إلى صديقي الرائع عبدالله , اخذتني بسؤالك الى ذكريات ابتسامته التي لا تفارقه ,
ابتسامته التي يحتفظ بها وحتى وهو بين ممرات مستشفى التخصصي وبالظبط امام عيادة الانجاب التي اصبح من اشهر مرتاديها ,15 سنه من تاريخ زواجة وقلبه وقلبها (زوجته)يملئهما الأمل ,,
صبرهما الممتد على اشواك الزمن توجاه بـ (ريناد) .
من وجهة نظري استمر وما أجمل الوفاء والبنين بيد الله, ,,


أبو محمد لك فائق تقديري....