سيدي ومعلمنا الفاضل أباإسماعيل
معذرة منك فلم أقصد تحميلك ذنوب الآخرين
فكلنا خطاؤون وخير الخطائين التوابون وأنا أول الخطائين
ولأنك كبير القوم والمعلم الفاضل وربان السفينة
وحبا لك وخشية من أن يأتي أحدهم ويحلل الأغاني الطربية
ويجاهر بذلك ويهيم بها وحجته في ذلك رأي رجل فاضل بقامة
الغالي أبوإسماعيل وهذا والله لايرضيك أبدالذا أردتُ التنبيه
أكرر اعتذاري الشديد ياغالي
أسأل الله أن يرحمنا ويغفر زلاتنا
تحياتي واحترامي