اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لهفة مشاهدة المشاركة

كنت في سالف الزمان كثيرةُ حِرص
واليوم كثيرة اللا إكتراث .. ربما !
قد تاه الرجاء في دهاليز اليأس
وغرق الأمل بتيار جارف اجتثني من هناكـ ،،


زوبعة !!
يتسارع معها النبض ألمًا
وأحبّها ،
نفضت ركودًا كثيفًا
وأفرزت مصلاً ناجعًا لإحياء ما مات ،،

أتراك نقَرتَ مكامن الإحساس بخلاياي،
أم تحرّشت بما اندمل من جروح ؟؟

سيان
كلاهما أوشى لي بأنك نسمة عيد.

أنتِ تُحيين بفؤاديَ ما قَد مات

مِن أمسِ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي